اعترفت صحة جدة بزيادة حالات الاشتباه بمرض الضنك منذ بداية العام الحالي 2017، مؤكدة أن محيط طيران البعوض المسبب للمرض «الإيدس إيجبتاي» يصل إلى 200 متر.
لكن الصحة وعلى لسان مساعد مدير صحة جدة للصحة العامة الدكتور خالد عبيد باواكد الذي تحدث لـ«عكاظ»، عزت ذلك إلى العقوبات التي فرضتها، وقال: أثمرت إيجابيا في تجاوب القطاعات الصحية الخاصة في سرعة الإبلاغ عن حالات الاشتباه بالضنك في برنامج «حصن».
وأضاف أن زيادة البلاغات تعود أيضا إلى ارتفاع وعي القطاعات الصحية في تشخيص الحالات ووعي أفراد المجتمع الذين يتجهون للمستشفيات عند ظهور أعراض شبيهة لحمى الضنك، وزيادة الاستقصاء الوبائي والتحاليل.
وأوضح أن سرعة البلاغ يساعد في سرعة إظهار نتائج المريض وتحرك الفرق الميدانية إلى موقع المريض إن كانت الحالة إيجابية وإجراء الاستقصاء الوبائي لمعرفة تحركات المريض خلال أسبوعين قبل الإصابة لمعرفة مصدر العدوى، والاستكشاف الحشري لرصد كثافة الناقل في محيط منزل المصاب، وتوعية أسرة المصاب والتأكد من صحة المخالطين وإجراء الاستكشاف الحشري داخل المنزل ومحيطه والمكافحة الداخلية لكشف البؤر فإن وجدت بؤر لا يمكن مكافحتها فإن الأمانة التي ترافق الصحة في جولاتها تقوم بهذه المهمة.
وأكد على استمرار البرامج التوعوية الصحية بالتعاون مع الأمانة ومراكز الأحياء في الأحياء والمنازل والمساجد والمدارس، إضافة إلى استمرار التنسيق والتعاون مع الأمانة في الإبلاغ عن بؤر البعوض.
وشدد على أهمية اتخاذ كل الوسائل المتاحة لمكافحة البعوض داخل المنازل أو في محيط العمل، مع التأكيد على توعية الأطفال بكيفية الحماية من البعوض، وفي حالة (لا سمح الله) إذا تعرض الطفل لأي ارتفاع في درجة الحرارة ضرورة مراجعة أقرب مستشفى وعدم الاكتفاء بإعطائه المسكنات لأنه في كثير من الأحيان يؤدي عدم اكتشاف السبب الرئيسي للحرارة إلى حدوث مضاعفات أخرى.
لكن الصحة وعلى لسان مساعد مدير صحة جدة للصحة العامة الدكتور خالد عبيد باواكد الذي تحدث لـ«عكاظ»، عزت ذلك إلى العقوبات التي فرضتها، وقال: أثمرت إيجابيا في تجاوب القطاعات الصحية الخاصة في سرعة الإبلاغ عن حالات الاشتباه بالضنك في برنامج «حصن».
وأضاف أن زيادة البلاغات تعود أيضا إلى ارتفاع وعي القطاعات الصحية في تشخيص الحالات ووعي أفراد المجتمع الذين يتجهون للمستشفيات عند ظهور أعراض شبيهة لحمى الضنك، وزيادة الاستقصاء الوبائي والتحاليل.
وأوضح أن سرعة البلاغ يساعد في سرعة إظهار نتائج المريض وتحرك الفرق الميدانية إلى موقع المريض إن كانت الحالة إيجابية وإجراء الاستقصاء الوبائي لمعرفة تحركات المريض خلال أسبوعين قبل الإصابة لمعرفة مصدر العدوى، والاستكشاف الحشري لرصد كثافة الناقل في محيط منزل المصاب، وتوعية أسرة المصاب والتأكد من صحة المخالطين وإجراء الاستكشاف الحشري داخل المنزل ومحيطه والمكافحة الداخلية لكشف البؤر فإن وجدت بؤر لا يمكن مكافحتها فإن الأمانة التي ترافق الصحة في جولاتها تقوم بهذه المهمة.
وأكد على استمرار البرامج التوعوية الصحية بالتعاون مع الأمانة ومراكز الأحياء في الأحياء والمنازل والمساجد والمدارس، إضافة إلى استمرار التنسيق والتعاون مع الأمانة في الإبلاغ عن بؤر البعوض.
وشدد على أهمية اتخاذ كل الوسائل المتاحة لمكافحة البعوض داخل المنازل أو في محيط العمل، مع التأكيد على توعية الأطفال بكيفية الحماية من البعوض، وفي حالة (لا سمح الله) إذا تعرض الطفل لأي ارتفاع في درجة الحرارة ضرورة مراجعة أقرب مستشفى وعدم الاكتفاء بإعطائه المسكنات لأنه في كثير من الأحيان يؤدي عدم اكتشاف السبب الرئيسي للحرارة إلى حدوث مضاعفات أخرى.