اعترف وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى بوجود فائض في أعداد المعلمين بالمملكة بحسب المعايير الدولية، إذ تعتبر من أقل الدول من ناحية عدد الطلاب لكل معلم، مضيفاً: «إذا قسنا هذه النتيجة، وجدنا هناك فائضا وأكبر من الحاجة الموجودة، ويتم التوزيع وفقا لاحتياجات المناطق، وقد يظهر عجز لمنطقة معينة وفائض في أخرى، ونحاول أن يتم التوازن قدر الإمكان في احتياج المناطق التعليمية».
وقال العيسى عقب تسليمه الفائزين والفائزات بجائزة التعليم للتميز 27 سيارة BMW مساء أمس (الأحد): «مشروع شركة الموارد البشرية تحت الدراسة، ونأمل انتهاءه قريباً».
وعن تغيير آلية النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات، أوضح أنه لم يصدر فيه جديد، والحركة على وضعها السابق، لافتاً إلى أن التقاعد المبكر انتهى التقديم منه وأغلق.
وفي رد على سؤال عن خلو الوظائف التي أعلنتها الخدمة المدنية من الوظائف التعليمية، قال العيسى: «الوزارة ستقوم بدراسة الاحتياج للعام القادم، وسنحدد الاحتياج مع نهاية العام الدراسي الحالي، بعد أن تكتمل البيانات المتوفرة من إدارات التعليم».
وتمنى وزير التعليم دمج أكبر عدد ممكن من المدارس الصغيرة، لتوفير بيئة تعليمية وتربوية أكثر تميزا في مجمعات تعليمية متكاملة، مشيراً إلى أن آلية افتتاح مدارس جديدة تعتمد على الاحتياج والنمو السكاني في المنطقة، ويتم ذلك بآلية واضحة.
وقال العيسى عقب تسليمه الفائزين والفائزات بجائزة التعليم للتميز 27 سيارة BMW مساء أمس (الأحد): «مشروع شركة الموارد البشرية تحت الدراسة، ونأمل انتهاءه قريباً».
وعن تغيير آلية النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات، أوضح أنه لم يصدر فيه جديد، والحركة على وضعها السابق، لافتاً إلى أن التقاعد المبكر انتهى التقديم منه وأغلق.
وفي رد على سؤال عن خلو الوظائف التي أعلنتها الخدمة المدنية من الوظائف التعليمية، قال العيسى: «الوزارة ستقوم بدراسة الاحتياج للعام القادم، وسنحدد الاحتياج مع نهاية العام الدراسي الحالي، بعد أن تكتمل البيانات المتوفرة من إدارات التعليم».
وتمنى وزير التعليم دمج أكبر عدد ممكن من المدارس الصغيرة، لتوفير بيئة تعليمية وتربوية أكثر تميزا في مجمعات تعليمية متكاملة، مشيراً إلى أن آلية افتتاح مدارس جديدة تعتمد على الاحتياج والنمو السكاني في المنطقة، ويتم ذلك بآلية واضحة.