mansooralshehri@
كشفت هيئة التحقيق والادعاء العام تورط معيد في كلية للطب بإحدى الجامعات السعودية (يعمل طبيبا) بالتحاقه بالتنظيمات الإرهابية في سورية.وعقدت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس (الأحد) أولى جلسات محاكمة «الطبيب الإرهابي» وخصصت الجلسة أمس لممثل هيئة التحقيق والادعاء العام لتقديم لائحة الاتهام ضد المدعى عليه.
وشملت التهم تأييد المعيد للتنظيمات الإرهابية المشاركة في القتال في مناطق الصراع والتعاطف معها ومتابعة الأحداث في سورية والسفر إلى هناك للغرض نفسه ودعمه لها ومشاركته في تطبيب جرحاهم، ولقائه أثناء وجوده في سورية ببعض رموز وقادة ومنظري التنظيمات الإرهابية هناك.
واتهم الادعاء العام المدعى عليه بإنشاء حساب في مواقع التواصل الاجتماعي «تويتر» بهدف التواصل مع المنسقين بغرض السفر إلى مواطن القتال، وتخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال حيازته داخل جهاز الجوال العائد له لمقاطع صوتية وتحريضية تحث على الخروج لمواطن القتال في الخارج، وصور لأشخاص مقاتلين في سورية وصوره للسلاح الرشاش الذي كان يستخدمه في سورية، كما اتهم بتواصله مع أشخاص منسقين من داخل المملكة وخارجها من أجل السفر إلى سورية للانضمام للتنظيمات الإرهابية هناك وتستره عليهم، إضافة لحيازته عن طريق الشراء لسلاح رشاش «كلاشنكوف» أثناء وجوده في سورية والقيام ببيعه هناك عندما قررالرجوع للمملكة.
وطالب المدعي العام من ناظر القضية الحكم على المدعى عليه بعقوبة تعزيرية شديدة تزجره. ومصادرة الأجهزة المضبوطة بحوزته، وإغلاق معرفه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» المستخدم في تنسيق خروجه لمناطق الصراع، والحكم بمصادرة الأموال المضبوطة بحوزته عند القبض عليه، ومنعه من السفر.
من جهته، طالب المدعى عليه بمهلة للجلسة القادمة لتقديم جوابه على ما اتهم به بشكل تفصيلي.
كشفت هيئة التحقيق والادعاء العام تورط معيد في كلية للطب بإحدى الجامعات السعودية (يعمل طبيبا) بالتحاقه بالتنظيمات الإرهابية في سورية.وعقدت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس (الأحد) أولى جلسات محاكمة «الطبيب الإرهابي» وخصصت الجلسة أمس لممثل هيئة التحقيق والادعاء العام لتقديم لائحة الاتهام ضد المدعى عليه.
وشملت التهم تأييد المعيد للتنظيمات الإرهابية المشاركة في القتال في مناطق الصراع والتعاطف معها ومتابعة الأحداث في سورية والسفر إلى هناك للغرض نفسه ودعمه لها ومشاركته في تطبيب جرحاهم، ولقائه أثناء وجوده في سورية ببعض رموز وقادة ومنظري التنظيمات الإرهابية هناك.
واتهم الادعاء العام المدعى عليه بإنشاء حساب في مواقع التواصل الاجتماعي «تويتر» بهدف التواصل مع المنسقين بغرض السفر إلى مواطن القتال، وتخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال حيازته داخل جهاز الجوال العائد له لمقاطع صوتية وتحريضية تحث على الخروج لمواطن القتال في الخارج، وصور لأشخاص مقاتلين في سورية وصوره للسلاح الرشاش الذي كان يستخدمه في سورية، كما اتهم بتواصله مع أشخاص منسقين من داخل المملكة وخارجها من أجل السفر إلى سورية للانضمام للتنظيمات الإرهابية هناك وتستره عليهم، إضافة لحيازته عن طريق الشراء لسلاح رشاش «كلاشنكوف» أثناء وجوده في سورية والقيام ببيعه هناك عندما قررالرجوع للمملكة.
وطالب المدعي العام من ناظر القضية الحكم على المدعى عليه بعقوبة تعزيرية شديدة تزجره. ومصادرة الأجهزة المضبوطة بحوزته، وإغلاق معرفه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» المستخدم في تنسيق خروجه لمناطق الصراع، والحكم بمصادرة الأموال المضبوطة بحوزته عند القبض عليه، ومنعه من السفر.
من جهته، طالب المدعى عليه بمهلة للجلسة القادمة لتقديم جوابه على ما اتهم به بشكل تفصيلي.