okaz_online@
أعلن رئيس الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة الدكتور خليل بن مصلح الثقفي اتجاه الهيئة لتنفيذ دراسة إعادة الهيكلة، وتأسيس قطاع فرعي لتطوير الأعمال والشراكات، ومكتب لإدارة مشاريع الخصخصة والشراكة مع القطاع الخاص.
واعتبر تلك الخطوة بهدف التحول نحو عمل تكاملي مبني على خطط وبرامج مدروسة تحقق الطموح المنشود لحماية البيئة في المملكة وفقا للرؤية 2030. وقال الرئيس العام أمس (الإثنين) في جلسة ترأسها بالمنتدى السعودي للمياه والبيئة والمنعقد بالرياض: إن أهداف الاستدامة البيئية «لرؤية المملكة العربية السعودية 2030» تعتمد في الاستدامة والبيئة على ثلاثة محاور، تتكامل وتتّسق مع بعضها في سبيل تحقيق أهداف السعودية، وهي: المجتمع الحيوي، والاقتصاد المزدهر، والوطن الطموح، ضمن محور المجتمع الحيوي من الرؤية.
ولفت إلى أن السعودية تسعى لتحقيق استدامة بيئتها، انطلاقا من حفاظها على بيئتها ومقدراتها الطبيعية الذي يعدّ من واجبها دينيّا وأخلاقياً وإنسانياً، ومن مسؤولياتها تجاه الأجيال القادمة، ومن المقومات الأساسية لجودة حياتها.
وأضاف الثقفي أن التطور التنظيمي لقطاع البيئة اتضح من خلال دمج قطاع البيئة مع قطاعي المياه والزراعة، في وزارة البيئة والزراعة والمياه لتعزيز دور قطاع البيئة ضمن منظومات عمل مجلس الوزراء ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، ورسم رؤية موحدة وبلورة أهداف تفاعلية بين قطاع البيئة وقطاعين مهمين للموارد الطبيعية ضمن إطار «رؤية 2030». ورفع مستوى التمثيل الحكومي للمملكة في المحافل الدولية والمعاهدات الدولية البيئية.
أعلن رئيس الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة الدكتور خليل بن مصلح الثقفي اتجاه الهيئة لتنفيذ دراسة إعادة الهيكلة، وتأسيس قطاع فرعي لتطوير الأعمال والشراكات، ومكتب لإدارة مشاريع الخصخصة والشراكة مع القطاع الخاص.
واعتبر تلك الخطوة بهدف التحول نحو عمل تكاملي مبني على خطط وبرامج مدروسة تحقق الطموح المنشود لحماية البيئة في المملكة وفقا للرؤية 2030. وقال الرئيس العام أمس (الإثنين) في جلسة ترأسها بالمنتدى السعودي للمياه والبيئة والمنعقد بالرياض: إن أهداف الاستدامة البيئية «لرؤية المملكة العربية السعودية 2030» تعتمد في الاستدامة والبيئة على ثلاثة محاور، تتكامل وتتّسق مع بعضها في سبيل تحقيق أهداف السعودية، وهي: المجتمع الحيوي، والاقتصاد المزدهر، والوطن الطموح، ضمن محور المجتمع الحيوي من الرؤية.
ولفت إلى أن السعودية تسعى لتحقيق استدامة بيئتها، انطلاقا من حفاظها على بيئتها ومقدراتها الطبيعية الذي يعدّ من واجبها دينيّا وأخلاقياً وإنسانياً، ومن مسؤولياتها تجاه الأجيال القادمة، ومن المقومات الأساسية لجودة حياتها.
وأضاف الثقفي أن التطور التنظيمي لقطاع البيئة اتضح من خلال دمج قطاع البيئة مع قطاعي المياه والزراعة، في وزارة البيئة والزراعة والمياه لتعزيز دور قطاع البيئة ضمن منظومات عمل مجلس الوزراء ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، ورسم رؤية موحدة وبلورة أهداف تفاعلية بين قطاع البيئة وقطاعين مهمين للموارد الطبيعية ضمن إطار «رؤية 2030». ورفع مستوى التمثيل الحكومي للمملكة في المحافل الدولية والمعاهدات الدولية البيئية.