Mod1111222@
بلغت كميات الأمطار التي تم تصريفها بضخها إلى مياه الخليج عبر المحطات والآليات في القطيف نحو 26 مليونا و955 ألف لتر خلال الثلاثة الأيام الماضية. واتخذت البلدية الإجراءات والخطوات اللازمة والمتاحة استعداداً لموسم هطول الأمطار، بمشاركة 290 عاملا و33 سيارة شفط متنقلة و56 آلية بالعملية. وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس زياد مغربل أن إدارته تواصل جهودها في التعامل مع موسم الأمطار، من خلال تطبيق خطة تصريف معدة لذلك مسبقا، لافتاً إلى أن المحطات البالغ عددها أربع، تعمل 24 ساعة بكفاءة عالية، إضافة إلى أن الفرق الميدانية التي تم نشرها في الأماكن غير المخدومة، إذ نجحت في شفط المياه في وقت قياسي. وأشار مغربل إلى أن البلدية سعت إلى تلافي كل السلبيات التي شهدتها المواسم الماضية، عن طريق التأكد العملي والميداني من قدرة شبكات تصريف الأمطار على العمل بكل طاقتها وقت الحاجة. وأضاف أنه تم تكليف عدد كبير من مراقبي النظافة في كل المناطق التابعة للبلدية إلى جانب مراقبين ومشرفين لمتابعة أعمال الشفط وفق جداول المناوبة. وأوضح أن العمل يبدأ خلال هطول الأمطار مباشرة وبعد عملية المسح المسبق لمعرفة كثافة المطر بالأحياء والشوارع، وحصر جميع نقاط تجمع المياه وكانت الأولوية لمداخل المدن ومواقع إشارات المرور والمدارس والأسواق والأماكن التي تتجمع فيها المياه بكميات غزيرة.
بلغت كميات الأمطار التي تم تصريفها بضخها إلى مياه الخليج عبر المحطات والآليات في القطيف نحو 26 مليونا و955 ألف لتر خلال الثلاثة الأيام الماضية. واتخذت البلدية الإجراءات والخطوات اللازمة والمتاحة استعداداً لموسم هطول الأمطار، بمشاركة 290 عاملا و33 سيارة شفط متنقلة و56 آلية بالعملية. وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس زياد مغربل أن إدارته تواصل جهودها في التعامل مع موسم الأمطار، من خلال تطبيق خطة تصريف معدة لذلك مسبقا، لافتاً إلى أن المحطات البالغ عددها أربع، تعمل 24 ساعة بكفاءة عالية، إضافة إلى أن الفرق الميدانية التي تم نشرها في الأماكن غير المخدومة، إذ نجحت في شفط المياه في وقت قياسي. وأشار مغربل إلى أن البلدية سعت إلى تلافي كل السلبيات التي شهدتها المواسم الماضية، عن طريق التأكد العملي والميداني من قدرة شبكات تصريف الأمطار على العمل بكل طاقتها وقت الحاجة. وأضاف أنه تم تكليف عدد كبير من مراقبي النظافة في كل المناطق التابعة للبلدية إلى جانب مراقبين ومشرفين لمتابعة أعمال الشفط وفق جداول المناوبة. وأوضح أن العمل يبدأ خلال هطول الأمطار مباشرة وبعد عملية المسح المسبق لمعرفة كثافة المطر بالأحياء والشوارع، وحصر جميع نقاط تجمع المياه وكانت الأولوية لمداخل المدن ومواقع إشارات المرور والمدارس والأسواق والأماكن التي تتجمع فيها المياه بكميات غزيرة.