أعضاء لجان التوظيف في لقطة جماعية.
عبدالرحمن السريعي
aasugair@
أكد عميد الكلية التقنية بجدة المهندس عبدالرحمن السريعي توظيف 1310 خريجين منذ بداية العام الحالي (1438) بعدد من قطاعات الأعمال في تخصصات تقنية وإدارية عدة.وأوضح لـ «عكاظ» أن التوظيف شمل مرحلتي الدبلوم والبكالوريوس في تخصصات: الإنتاج، والتقنية المدنية والمعمارية والكهربائية، والتبريد، والتكييف، والمحركات، والمركبات، والتسويق، والمحاسبة، والسفر، والسياحة، والإدارة المكتبية.
وعن متابعة الخريجين، أوضح أن هناك العديد من الآليات الخاصة بالتواصل، إضافة إلى الزيارات الميدانية، والوقوف عن كثب على أداء الخريجين، وتذليل المعوقات أمامهم، واستمرار عمليات التوجيه المهني لهم من خلال مساراتهم الوظيفية المختلفة.
وأشار إلى أن هناك تدريبا ميدانيا على التخصص لفصل تدريبي كامل، يتم فيه إشراك قطاعات الأعمال في التأهيل التدريبي في سوق العمل، ومن ثم تعزيز الجانب العملي وصقله بالمهارات اللازمة، ليكون قادرا على العطاء والتميز في مستقبله الوظيفي.
وحول كفاءة المخرجات، كشف أن الخريج يحصل على تأهيل عالٍ، من حيث المواد والخطط التدريبية المواكبة للمتغيرات المتجددة في سوق العمل، والتدريب عمليا على أحدث البرامج والمعدات والأجهزة الحديثة، على أيدي مدربين ذوي تأهيل عالٍ، ولديهم القدرة على تقديم مادة تدريبية بجودة عالية.
وأضاف: إن إدارة التوجيه المهني والتنسيق الوظيفي تواصل جولاتها الميدانية لتوفير المزيد من الفرص الوظيفية، وأن التعاون مستمر مع كافة قطاعات الأعمال لاستقطاب المزيد من الخريجين.
ورحب بقطاعات الأعمال لتوسيع نطاق الشراكات المتعلقة بالتدريب والتوظيف، والاستفادة من الإمكانات البشرية والتقنية المتاحة بالكلية، موضحا سوف نستمر في دعم الخريجين ومتابعتهم، والتنسيق مع القطاعات لإيجاد المزيد من الفرص والمشاركات الهادفة في هذا الاتجاه.
وكانت الكلية قد نسقت لإقامة لقاءات عدة ومقابلات مباشرة، وزيارات ميدانية لتمكين خريجي الكلية من الانخراط في سوق العمل.
أكد عميد الكلية التقنية بجدة المهندس عبدالرحمن السريعي توظيف 1310 خريجين منذ بداية العام الحالي (1438) بعدد من قطاعات الأعمال في تخصصات تقنية وإدارية عدة.وأوضح لـ «عكاظ» أن التوظيف شمل مرحلتي الدبلوم والبكالوريوس في تخصصات: الإنتاج، والتقنية المدنية والمعمارية والكهربائية، والتبريد، والتكييف، والمحركات، والمركبات، والتسويق، والمحاسبة، والسفر، والسياحة، والإدارة المكتبية.
وعن متابعة الخريجين، أوضح أن هناك العديد من الآليات الخاصة بالتواصل، إضافة إلى الزيارات الميدانية، والوقوف عن كثب على أداء الخريجين، وتذليل المعوقات أمامهم، واستمرار عمليات التوجيه المهني لهم من خلال مساراتهم الوظيفية المختلفة.
وأشار إلى أن هناك تدريبا ميدانيا على التخصص لفصل تدريبي كامل، يتم فيه إشراك قطاعات الأعمال في التأهيل التدريبي في سوق العمل، ومن ثم تعزيز الجانب العملي وصقله بالمهارات اللازمة، ليكون قادرا على العطاء والتميز في مستقبله الوظيفي.
وحول كفاءة المخرجات، كشف أن الخريج يحصل على تأهيل عالٍ، من حيث المواد والخطط التدريبية المواكبة للمتغيرات المتجددة في سوق العمل، والتدريب عمليا على أحدث البرامج والمعدات والأجهزة الحديثة، على أيدي مدربين ذوي تأهيل عالٍ، ولديهم القدرة على تقديم مادة تدريبية بجودة عالية.
وأضاف: إن إدارة التوجيه المهني والتنسيق الوظيفي تواصل جولاتها الميدانية لتوفير المزيد من الفرص الوظيفية، وأن التعاون مستمر مع كافة قطاعات الأعمال لاستقطاب المزيد من الخريجين.
ورحب بقطاعات الأعمال لتوسيع نطاق الشراكات المتعلقة بالتدريب والتوظيف، والاستفادة من الإمكانات البشرية والتقنية المتاحة بالكلية، موضحا سوف نستمر في دعم الخريجين ومتابعتهم، والتنسيق مع القطاعات لإيجاد المزيد من الفرص والمشاركات الهادفة في هذا الاتجاه.
وكانت الكلية قد نسقت لإقامة لقاءات عدة ومقابلات مباشرة، وزيارات ميدانية لتمكين خريجي الكلية من الانخراط في سوق العمل.