ثمّن رئيس وزراء مملكة البحرين الأمير خليفة بن سلمان بن حمد آل خليفة دعم المملكة العربية السعودية لبلاده منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن وصولاً إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وأشاد بمشروع مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الطبية الذي يحمل اسماً غالياً ومعنى سامياً وهدفاً نبيلاً يعكس مكانة البحرين في قلوب ملوك المملكة، ويترجم التعاون البحريني السعودي النموذجي.
واطلع خليفة خلال استقباله (الأربعاء) وزير التربية والتعليم رئيس مجلس التعليم العالي البحريني ماجد بن علي النعيمي ورئيس جامعة الخليج العربي خالد بن عبدالرحمن العوهلي، على مشروع مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الطبية التابع لجامعة الخليج العربي ويقام على أرض بمساحة مليون متر مربع وهبها الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين.
كما اطلع على المخططات التفصيلية لهذا المشروع التعليمي والعلاجي الضخم، وأشاد بالمخططات التفصيلية الممهدة لبدء المرحلة الأولى من مراحل تنفيذ المشروع بكلفة 100 مليون دينار بحريني، وسيوفر عند اكتماله ما يزيد على 1200 وظيفة في مختلف المجالات الطبية والإدارية، وأكد آل خليفة أن هذا المشروع يعد إحدى العلامات الفارقة التي تٌبرز القيم العالية للصرح النموذجي الذي تمثله العلاقات البحرينية السعودية.
وأعرب عن الاعتزاز بأن تحتضن مملكة البحرين هذا المشروع التعليمي العلاجي الضخم الذي سيكون داعماً لبرامج الحكومة في الارتقاء بالأساليب العلاجية استنادا إلى قاعدة تعليمية وبحثية متطورة، كما أعرب عن شكره وامتنانه للسعودية على ما توالي بذلها لدعم مملكة البحرين في مختلف المجالات.
وأشاد بمشروع مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الطبية الذي يحمل اسماً غالياً ومعنى سامياً وهدفاً نبيلاً يعكس مكانة البحرين في قلوب ملوك المملكة، ويترجم التعاون البحريني السعودي النموذجي.
واطلع خليفة خلال استقباله (الأربعاء) وزير التربية والتعليم رئيس مجلس التعليم العالي البحريني ماجد بن علي النعيمي ورئيس جامعة الخليج العربي خالد بن عبدالرحمن العوهلي، على مشروع مدينة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الطبية التابع لجامعة الخليج العربي ويقام على أرض بمساحة مليون متر مربع وهبها الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين.
كما اطلع على المخططات التفصيلية لهذا المشروع التعليمي والعلاجي الضخم، وأشاد بالمخططات التفصيلية الممهدة لبدء المرحلة الأولى من مراحل تنفيذ المشروع بكلفة 100 مليون دينار بحريني، وسيوفر عند اكتماله ما يزيد على 1200 وظيفة في مختلف المجالات الطبية والإدارية، وأكد آل خليفة أن هذا المشروع يعد إحدى العلامات الفارقة التي تٌبرز القيم العالية للصرح النموذجي الذي تمثله العلاقات البحرينية السعودية.
وأعرب عن الاعتزاز بأن تحتضن مملكة البحرين هذا المشروع التعليمي العلاجي الضخم الذي سيكون داعماً لبرامج الحكومة في الارتقاء بالأساليب العلاجية استنادا إلى قاعدة تعليمية وبحثية متطورة، كما أعرب عن شكره وامتنانه للسعودية على ما توالي بذلها لدعم مملكة البحرين في مختلف المجالات.