AbdullahssOkaz
أوصى المؤتمر الدولي الأول للغة العربية الذي اختتم أعماله أمس بمقر جامعة الملك خالد في أبها بـ11 مقترحا منها اعتماد الفصحى في كتابة المدونات الإبداعية والنقدية وفي صياغة المصطلحات والمفاهيم، وإضفاء جوانب تجديدية تتواءم مع هذه الرؤية، والتأكيد على أهمية الاستمرار في رقمنة التراث المخطوط وإتاحته للباحثين، والدعوة إلى تطوير أدوات نقدية تقنية لتجسير الفجوة بين النص الرقمي وآليات قراءته المناسبة بحثا ومناقشة، وحث المؤتمر المؤسسات الأكاديمية على الاهتمام بدراسة المدونات اللغوية والأدبية الرقمية واعتبارها مصدرا أساسيا من مصادر المعرفة، وتنسيق الجهود بين المؤسسات العلمية لتوحيد ضوابط التوثيق والأرشفة على الشبكة العالمية، وتبنّي كليات وأقسام اللغة العربية إنشاء وحدات ومراكز بحثية متخصصة في الخطاب الرقمي، والحرص على عقد شراكات بين المؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص، وأيضا إيلاء مواقع التواصل الاجتماعي ما تستحقه من اهتمام، برصد وتقويم حركة تطور استعمال اللغة العربية فيها، وبالتفاعل الإيجابي مع ما يطرح فيها، بما يسهم في صياغة وعي المستعملين للغة وتوجيه سلوكهم اللغوي، والدعوة إلى توجيه جزء من الإنفاق التنموي في العالم العربي لدعم البحوث والدراسات والبرمجيات والتطبيقات التقنية لخدمة اللغة العربية على الشبكة العالمية، وكذلك تعميق العلاقة بين المختصين في الدراسات اللغوية والمختصين في البرمجيات، لتحقيق أهداف علمية وتعليمية، وربط المؤسسات التي تُعنى بالمدونات الرقمية بالجامعات والمراكز البحثية، والتعاون المثمر لإنجاز أعمال علمية رصينة.
أوصى المؤتمر الدولي الأول للغة العربية الذي اختتم أعماله أمس بمقر جامعة الملك خالد في أبها بـ11 مقترحا منها اعتماد الفصحى في كتابة المدونات الإبداعية والنقدية وفي صياغة المصطلحات والمفاهيم، وإضفاء جوانب تجديدية تتواءم مع هذه الرؤية، والتأكيد على أهمية الاستمرار في رقمنة التراث المخطوط وإتاحته للباحثين، والدعوة إلى تطوير أدوات نقدية تقنية لتجسير الفجوة بين النص الرقمي وآليات قراءته المناسبة بحثا ومناقشة، وحث المؤتمر المؤسسات الأكاديمية على الاهتمام بدراسة المدونات اللغوية والأدبية الرقمية واعتبارها مصدرا أساسيا من مصادر المعرفة، وتنسيق الجهود بين المؤسسات العلمية لتوحيد ضوابط التوثيق والأرشفة على الشبكة العالمية، وتبنّي كليات وأقسام اللغة العربية إنشاء وحدات ومراكز بحثية متخصصة في الخطاب الرقمي، والحرص على عقد شراكات بين المؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص، وأيضا إيلاء مواقع التواصل الاجتماعي ما تستحقه من اهتمام، برصد وتقويم حركة تطور استعمال اللغة العربية فيها، وبالتفاعل الإيجابي مع ما يطرح فيها، بما يسهم في صياغة وعي المستعملين للغة وتوجيه سلوكهم اللغوي، والدعوة إلى توجيه جزء من الإنفاق التنموي في العالم العربي لدعم البحوث والدراسات والبرمجيات والتطبيقات التقنية لخدمة اللغة العربية على الشبكة العالمية، وكذلك تعميق العلاقة بين المختصين في الدراسات اللغوية والمختصين في البرمجيات، لتحقيق أهداف علمية وتعليمية، وربط المؤسسات التي تُعنى بالمدونات الرقمية بالجامعات والمراكز البحثية، والتعاون المثمر لإنجاز أعمال علمية رصينة.