OKAZ_online@
بحث الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين في لقائه مع المفوض السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسات الأمنية فيديريكا موغيريني في بروكسل أمس الأول (الأربعاء) التعاون بين المنظمة والاتحاد الأوروبي والدور الذي تضطلع به المنظمة في تعزيز التسامح والتعايش السلمي واحترام الأقليات والتنوع، وإشراك الجماعات والمجتمعات المسلمة في أوروبا في معالجة خطر الغلو والتطرف.
وتطرق العثيمين خلال نقاشه مع نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية للشؤون الأوروبية البلجيكي ديديي رايندرز في ختام زيارته إلى بروكسل أمس الأول لقضايا مماثلة، واتفقا على العمل على تطوير إطار للمزيد من التعاون المنتظم بين المنظمة وبلجيكا، وبحث مع الأمين العام لمجموعة إفريقيا والكاريبي والمحيط الهادي باتريك آي كامز التعاون الاقتصادي، وأكد على تعزيز التجارة والاستثمارات والأمن الغذائي وتعزيز التفاعل من أجل إضفاء الصبغة الرسمية على العلاقات بين المنظمة والمجموعة.
كما أجرى وفد منظمة التعاون الإسلامي خلال الزيارة مشاورات ثنائية مع نظرائه في الاتحاد الأوروبي، كأول خطوة نحو تفعيل مذكرة التفاهم المبرمة بين المنظمة والاتحاد الأوروبي والموقعة عام 2015، وتبادل أعضاء الوفد وجهات النظر، وحددوا إمكانات التعاون حول العديد من الملفات السياسية من ضمنها عملية السلام في الشرق الأوسط وقضية أقلية الروهينغيا في ميانمار، إضافة إلى بعض المجالات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والإنسانية.
بحث الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين في لقائه مع المفوض السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسات الأمنية فيديريكا موغيريني في بروكسل أمس الأول (الأربعاء) التعاون بين المنظمة والاتحاد الأوروبي والدور الذي تضطلع به المنظمة في تعزيز التسامح والتعايش السلمي واحترام الأقليات والتنوع، وإشراك الجماعات والمجتمعات المسلمة في أوروبا في معالجة خطر الغلو والتطرف.
وتطرق العثيمين خلال نقاشه مع نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية للشؤون الأوروبية البلجيكي ديديي رايندرز في ختام زيارته إلى بروكسل أمس الأول لقضايا مماثلة، واتفقا على العمل على تطوير إطار للمزيد من التعاون المنتظم بين المنظمة وبلجيكا، وبحث مع الأمين العام لمجموعة إفريقيا والكاريبي والمحيط الهادي باتريك آي كامز التعاون الاقتصادي، وأكد على تعزيز التجارة والاستثمارات والأمن الغذائي وتعزيز التفاعل من أجل إضفاء الصبغة الرسمية على العلاقات بين المنظمة والمجموعة.
كما أجرى وفد منظمة التعاون الإسلامي خلال الزيارة مشاورات ثنائية مع نظرائه في الاتحاد الأوروبي، كأول خطوة نحو تفعيل مذكرة التفاهم المبرمة بين المنظمة والاتحاد الأوروبي والموقعة عام 2015، وتبادل أعضاء الوفد وجهات النظر، وحددوا إمكانات التعاون حول العديد من الملفات السياسية من ضمنها عملية السلام في الشرق الأوسط وقضية أقلية الروهينغيا في ميانمار، إضافة إلى بعض المجالات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والإنسانية.