رغم أن إعلان وزارة الإسكان عن توزيع 15653 منتجا سكنيا وتمويليا تمثل باكورة دفعات برنامج «سكني» استبق لقاء وزير الإسكان ماجد الحقيل الذي تستضيفه «عكاظ» مساء اليوم (الأحد)، إلا أن حصة كل منطقة من تلك الأرقام باتت تمثل هاجسا لآلاف المنتظرين في قائمة التقديم، فيما مثلت صدمة لمن شملتهم قائمة الاستحقاق ووجدوا أنفسهم بين خيار الرفض لعدم صلاحية المواقع المختارة أو قبول هدية الإسكان لحياة جديدة في مناطق خالية من السكان وبعيدة عن العمران. ويوما بعد يوم تشتد قتامة ملف الإسكان وتشابكه حتى أصبح حلم السكن هاجسا للكثيرين الذين يبحثون عن مستقبلهم السكني ليؤووا أبناءهم بدلا من حالة التشتت في غياهب إيجارات لا ترحم أو منازل ربما تسقط أسقفها ويخر بنيانها.
في جانب آخر كثيرون استغربوا عبارة «عدم الاستحقاق» التي ابتليوا بها على موقع وزارة الإسكان رغم أنهم بالأمس كانوا في عداد المقبولين «شكلا وموضوعا» في قائمة الاستحقاق، فكيف تبدلت الحقائق وأصبح المستحق غير مقبول ليدخل في صراع مع إثبات الاستحقاق والبقاء منتظرا حتى إشعار آخر.
أما من هم مازالوا على الحياد فيرون مسافة فاصلة بين طموحاتهم وآمالهم وبين ما تقره الوزارة وتوزعه عليهم داعين إلى جرعات اطمئنان إضافية من الوزارة.
وفيما فتحت «عكاظ» بوابتها الإلكترونية للمواطنين ركزت رسائل المواطنين بكل ما يتعلق بـ«الإسكان»، بدءا من المطالبة بإصلاح نظام منح تصاريح المخططات السكنية، مرورا برسوم الأراضي وآلياتها، وانتهاء بالتمويل والقروض.
تساؤلات عبر السناب
طرح القراء عبر قناة «عكاظ» على السناب شات مجموعة من الأسئلة أبرزها:
ما نصيب المرابطين على الحدود؟
هل سيشمل النظام الجديد المواطنين الذين انتظروا سنوات طويلة وصدرت لهم الموافقة؟
هل هناك إجراءات عاجلة للمطلقات والأرامل في برنامج السكن؟
ماذا تقدم الوزارة للشباب الذين هم بحاجة لتأهيل السكن قبل الزواج؟
لماذا يتم توزيع الوحدات السكنية على أبناء غير المنطقة، فالمفترض أبناء المنطقة هم المستحقون لأراضيها؟
متى سيتم تسليم القروض لمستحقيها؟
في جانب آخر كثيرون استغربوا عبارة «عدم الاستحقاق» التي ابتليوا بها على موقع وزارة الإسكان رغم أنهم بالأمس كانوا في عداد المقبولين «شكلا وموضوعا» في قائمة الاستحقاق، فكيف تبدلت الحقائق وأصبح المستحق غير مقبول ليدخل في صراع مع إثبات الاستحقاق والبقاء منتظرا حتى إشعار آخر.
أما من هم مازالوا على الحياد فيرون مسافة فاصلة بين طموحاتهم وآمالهم وبين ما تقره الوزارة وتوزعه عليهم داعين إلى جرعات اطمئنان إضافية من الوزارة.
وفيما فتحت «عكاظ» بوابتها الإلكترونية للمواطنين ركزت رسائل المواطنين بكل ما يتعلق بـ«الإسكان»، بدءا من المطالبة بإصلاح نظام منح تصاريح المخططات السكنية، مرورا برسوم الأراضي وآلياتها، وانتهاء بالتمويل والقروض.
تساؤلات عبر السناب
طرح القراء عبر قناة «عكاظ» على السناب شات مجموعة من الأسئلة أبرزها:
ما نصيب المرابطين على الحدود؟
هل سيشمل النظام الجديد المواطنين الذين انتظروا سنوات طويلة وصدرت لهم الموافقة؟
هل هناك إجراءات عاجلة للمطلقات والأرامل في برنامج السكن؟
ماذا تقدم الوزارة للشباب الذين هم بحاجة لتأهيل السكن قبل الزواج؟
لماذا يتم توزيع الوحدات السكنية على أبناء غير المنطقة، فالمفترض أبناء المنطقة هم المستحقون لأراضيها؟
متى سيتم تسليم القروض لمستحقيها؟