أكدت مديرة إشراف العموم بوزارة التعليم أمل الرجيعي، على المشرفات بمكاتب التعليم وإدارات الاشراف التربوي في المناطق، بأن يستفدن من الأخطاء السابقة بهدف التجويد، واستخراج خطط صالحة للأعوام القادمة، ونقل الخبرات للجميع، والالتزام بثقافة حضور البرامج، «فالعمل يقوم بقيام المؤسسة كافة وتضافر الجهود بها»، مشددة على ضرورة جمع كل المبادرات والمتفرقات والإنجازات وتوحيد الجهود بها، لتكون الخطط موحدة.
جاء ذلك خلال كلمة ألقتها في افتتاح ورشة (تقويم بناء الخطط الإشرافية لمكاتب التعليم وإدارات الاشراف التربوي) أمس (الأحد)، التي استضافتها إدارة تعليم منطقة مكة المكرمة.
كما قدمت الرجيعي شرحا تفصيليا لآلية التقويم للخطط، وكان منها على سبيل المثال خطة التحليل الرباعي لتحليل نقاط القوة والضعف، والفرص والتهديدات، كذلك أشارت إلى التركيز على الكم وليس الكيف بالميدان التربوي، وتحليل قوى الحقل من خلال قوى الدفع وقوى الكبح لتحقيق الأهداف.
وتطرقت إلى النماذج والبيانات لبناء الخطط الإشرافية، كذلك تقييم الرؤية والرسالة التي أكدت على ضرورة توازنها بين الطموح والواقعية.
يذكر أن الورشة تستمر لمدة ثلاثة أيام وتشارك بها 60 قائدة إشرافية من مناطق المملكة ومحافظاتها كافة.
جاء ذلك خلال كلمة ألقتها في افتتاح ورشة (تقويم بناء الخطط الإشرافية لمكاتب التعليم وإدارات الاشراف التربوي) أمس (الأحد)، التي استضافتها إدارة تعليم منطقة مكة المكرمة.
كما قدمت الرجيعي شرحا تفصيليا لآلية التقويم للخطط، وكان منها على سبيل المثال خطة التحليل الرباعي لتحليل نقاط القوة والضعف، والفرص والتهديدات، كذلك أشارت إلى التركيز على الكم وليس الكيف بالميدان التربوي، وتحليل قوى الحقل من خلال قوى الدفع وقوى الكبح لتحقيق الأهداف.
وتطرقت إلى النماذج والبيانات لبناء الخطط الإشرافية، كذلك تقييم الرؤية والرسالة التي أكدت على ضرورة توازنها بين الطموح والواقعية.
يذكر أن الورشة تستمر لمدة ثلاثة أيام وتشارك بها 60 قائدة إشرافية من مناطق المملكة ومحافظاتها كافة.