قدمت عيادة طب الأسنان التابعة للعيادات التخصصية السعودية العلاج المناسب للأشقاء اللاجئين السوريين داخل مخيم الزعتري حيث بلغ مجموع ما تم التعامل معه من حالات مرضية خلال الأسبوع المنصرم هو 199 حالة مرضية.
وأوضح رئيس قسم عيادات طب الأسنان في العيادات التخصصية السعودية الدكتور محمد الفارس أن العيادات السعودية تقوم بتأمين أفضل المواد الطبية المتعلقة بمعالجة الأسنان وذلك من خلال دراسة دورية تهدف إلى تحديد الاحتياج الفعلي للشقيق السوري مبينًا أن الحالات التي يتم معالجتها يغلب عليها التسوس والالتهابات الناتجة عن عدم الاهتمام بتنظيف الاسنان حيث يتم توعية المرضى الى أهمية نظافة الاسنان والتي تنبه له القسم المختص في الحملة الوطنية السعودية والذي على ضوئه تم تأمين أدوات تنظيف الفم وتقديمها لسكان المخيم كافة ضمن مشروع الحملة الصحي "شقيقي صحتك تهمني" الذي كان له الأثر الجيد في مكافحة التسوس والتهاب الأسنان.
من جانبه أوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة السعودية استحدثت عيادة طب الأسنان داخل مخيم الزعتري للاجئين السوريين لما تقتضيه الحاجة الماسة هناك ليقوم على تقديم الخدمات الطبية الشاملة المتميزة للأسنان لضمان توفير أعلى معايير الصحة و التخفيف على الشقيق السوري من التكاليف المادية للعلاج والتمتع بصحة سنية جيدة.
وأوضح رئيس قسم عيادات طب الأسنان في العيادات التخصصية السعودية الدكتور محمد الفارس أن العيادات السعودية تقوم بتأمين أفضل المواد الطبية المتعلقة بمعالجة الأسنان وذلك من خلال دراسة دورية تهدف إلى تحديد الاحتياج الفعلي للشقيق السوري مبينًا أن الحالات التي يتم معالجتها يغلب عليها التسوس والالتهابات الناتجة عن عدم الاهتمام بتنظيف الاسنان حيث يتم توعية المرضى الى أهمية نظافة الاسنان والتي تنبه له القسم المختص في الحملة الوطنية السعودية والذي على ضوئه تم تأمين أدوات تنظيف الفم وتقديمها لسكان المخيم كافة ضمن مشروع الحملة الصحي "شقيقي صحتك تهمني" الذي كان له الأثر الجيد في مكافحة التسوس والتهاب الأسنان.
من جانبه أوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة السعودية استحدثت عيادة طب الأسنان داخل مخيم الزعتري للاجئين السوريين لما تقتضيه الحاجة الماسة هناك ليقوم على تقديم الخدمات الطبية الشاملة المتميزة للأسنان لضمان توفير أعلى معايير الصحة و التخفيف على الشقيق السوري من التكاليف المادية للعلاج والتمتع بصحة سنية جيدة.