okaz-online@
فيما لجأت إدارة مدرسة وراخ الثانوية في محافظة العقيق إلى إخلاء الطلاب وتحويلهم للدراسة في الفترة المسائية بالمدرسة الابتدائية، جراء هبوط في أرضية المبنى، وعد مدير تعليم منطقة الباحة سعيد مخايش, باستيفاء كافة التجهيزات المدرسية لضمان جاهزية المباني لانتقال الطلاب إليها ليتلقوا تعليمهم في بيئة تعليمية آمنة و جاذبة.
وشدد على سرعة استكمال صيانة مدرسة وراخ وابتدائية بشير والعمل على إنجازها وفق المعايير الهندسية المحققة لجودة التنفيذ وسرعة الإنجاز.
جاء ذلك إثر وقوفه ميدانيا على مدرسة وراخ وابتدائية بشير، التي هبطت مبانيهما جراء سوء التنفيذ، إذ اطلع على الخطط الزمنية المجدولة لتأهيل المبنيين.
من جهته، أوضح المتحدث باسم تعليم الباحة محمد هضبان بأن المباني المدرسية المنفذة لا يتم استلامها فعليا من مهندسي التعليم إلا بعد عامين من تنفيذها، مشيرا إلى تشكيل فريق عمل للتأكد من إمكانية معالجة الأضرار قبل بدء الدراسة جراء هبوط أساسات مبنى مدرسة وراخ الثانوية، إلا أن اللجنة أفادت بأن الأضرار بحاجة لمعالجة أساسية للمبنى تحت إشراف هندسي ما يستدعي وقتا طويلا.
وأضاف حرصا من الإدارة على سلامة الطلاب ومعلمي المدرسة اتخذ قرار بنقلهم لمبنى المدرسة الابتدائية المجاورة، على أن تكون الدراسة في الفترة المسائية وتم إبلاغ أولياء الأمور الذين رحبوا بذلك.
وكشف عن رفض تعليم الباحة استلام مبنى ابتدائية بشير، نظرا لكمية الملاحظات الواردة من أولياء الأمور وأضاف «تمت مخاطبة الشركة المُنفذة للبدء في أعمال الصيانة والمعالجة، كون صيانة المبنى ومعالجة الهبوط الذي حدث بموجب العقد المبرم يلزم الشركة بمباشرة العمل لتنفيذ أعمال الصيانة ومعالجة الأضرار».
فيما لجأت إدارة مدرسة وراخ الثانوية في محافظة العقيق إلى إخلاء الطلاب وتحويلهم للدراسة في الفترة المسائية بالمدرسة الابتدائية، جراء هبوط في أرضية المبنى، وعد مدير تعليم منطقة الباحة سعيد مخايش, باستيفاء كافة التجهيزات المدرسية لضمان جاهزية المباني لانتقال الطلاب إليها ليتلقوا تعليمهم في بيئة تعليمية آمنة و جاذبة.
وشدد على سرعة استكمال صيانة مدرسة وراخ وابتدائية بشير والعمل على إنجازها وفق المعايير الهندسية المحققة لجودة التنفيذ وسرعة الإنجاز.
جاء ذلك إثر وقوفه ميدانيا على مدرسة وراخ وابتدائية بشير، التي هبطت مبانيهما جراء سوء التنفيذ، إذ اطلع على الخطط الزمنية المجدولة لتأهيل المبنيين.
من جهته، أوضح المتحدث باسم تعليم الباحة محمد هضبان بأن المباني المدرسية المنفذة لا يتم استلامها فعليا من مهندسي التعليم إلا بعد عامين من تنفيذها، مشيرا إلى تشكيل فريق عمل للتأكد من إمكانية معالجة الأضرار قبل بدء الدراسة جراء هبوط أساسات مبنى مدرسة وراخ الثانوية، إلا أن اللجنة أفادت بأن الأضرار بحاجة لمعالجة أساسية للمبنى تحت إشراف هندسي ما يستدعي وقتا طويلا.
وأضاف حرصا من الإدارة على سلامة الطلاب ومعلمي المدرسة اتخذ قرار بنقلهم لمبنى المدرسة الابتدائية المجاورة، على أن تكون الدراسة في الفترة المسائية وتم إبلاغ أولياء الأمور الذين رحبوا بذلك.
وكشف عن رفض تعليم الباحة استلام مبنى ابتدائية بشير، نظرا لكمية الملاحظات الواردة من أولياء الأمور وأضاف «تمت مخاطبة الشركة المُنفذة للبدء في أعمال الصيانة والمعالجة، كون صيانة المبنى ومعالجة الهبوط الذي حدث بموجب العقد المبرم يلزم الشركة بمباشرة العمل لتنفيذ أعمال الصيانة ومعالجة الأضرار».