dobahi@
بدت زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لماليزيا إيجابية على المستوى الشعبي، وفي وقت تناقل السعوديون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة سيلفي التقطها رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبدالرزاق بمعية خادم الحرمين الشريفين أمس الأول، تداول المغردون صورة لمسن ماليزي يقبل جبين خادم الحرمين الشريفين.
وبدأت حملة التكهنات حول شخصية المحب الماليزي الذي ترجم حبه لملك السعودية بقبلة طبعها على جبين الضيف السعودي الكبير، فمنهم من ذهب إلى أنه مفتي ماليزيا، بيد أنه الداعية الماليزي من أصول صينية محمد حسين يي المولود عام 1950 من أسرة بوذية واعتنق الإسلام وهو ابن الـ18 عاماً.
محمد حسين الذي تجاوز الـ65 عاماً يرأس جمعية الخادم الإسلامية العالمية، كما يدير مركزاً لرعاية الأيتام باسم «Home of Hop»، وعرف عن محمد حسين أنه أحد أهم الدعاة الذي أسلم على يده كثير من مواطني شرق آسيا.
وتربط الداعية الإسلامي بالمملكة أعوام دراسته الجامعية فيها، إذ درس في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وتخرج فيها في السبعينات، وبات معروفاً في مجال دعوة غير المسلمين إلى الإسلام، كما أن له جولات في الدعوة داخل ماليزيا وخارجها، إذ إنه يجيد اللغة الإنجليزية.
وقال الداعية محمد حسين لـ«عكاظ» إنه سعيد بلقاء خادم الحرمين الشريفين، كون الملك سلمان يحمل هم الأمة ويدافع عن قضايا المسلمين في كل مكان، معتبراً أن المملكة بقيادتها عززت منهج الوسطية والاعتدال ونشرت الدعوة الإسلامية بالحكمة والموعظة الحسنة.
بدت زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لماليزيا إيجابية على المستوى الشعبي، وفي وقت تناقل السعوديون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة سيلفي التقطها رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبدالرزاق بمعية خادم الحرمين الشريفين أمس الأول، تداول المغردون صورة لمسن ماليزي يقبل جبين خادم الحرمين الشريفين.
وبدأت حملة التكهنات حول شخصية المحب الماليزي الذي ترجم حبه لملك السعودية بقبلة طبعها على جبين الضيف السعودي الكبير، فمنهم من ذهب إلى أنه مفتي ماليزيا، بيد أنه الداعية الماليزي من أصول صينية محمد حسين يي المولود عام 1950 من أسرة بوذية واعتنق الإسلام وهو ابن الـ18 عاماً.
محمد حسين الذي تجاوز الـ65 عاماً يرأس جمعية الخادم الإسلامية العالمية، كما يدير مركزاً لرعاية الأيتام باسم «Home of Hop»، وعرف عن محمد حسين أنه أحد أهم الدعاة الذي أسلم على يده كثير من مواطني شرق آسيا.
وتربط الداعية الإسلامي بالمملكة أعوام دراسته الجامعية فيها، إذ درس في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وتخرج فيها في السبعينات، وبات معروفاً في مجال دعوة غير المسلمين إلى الإسلام، كما أن له جولات في الدعوة داخل ماليزيا وخارجها، إذ إنه يجيد اللغة الإنجليزية.
وقال الداعية محمد حسين لـ«عكاظ» إنه سعيد بلقاء خادم الحرمين الشريفين، كون الملك سلمان يحمل هم الأمة ويدافع عن قضايا المسلمين في كل مكان، معتبراً أن المملكة بقيادتها عززت منهج الوسطية والاعتدال ونشرت الدعوة الإسلامية بالحكمة والموعظة الحسنة.