نوه الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم، بالدعم الكبير الذي يحظى به مرفق القضاء من لدن القيادة الحكيمة من جميع النواحي، ودعم مشاريعه بما يعينه على تنفيذ خدماته العدلية ورؤيته الإستراتيجية ورفع كفاءة أدائه القضائي.
وأشاد خلال لقائه برئيس المحكمة العامة ببريدة الشيخ إبراهيم الحسني بالنقلة النوعية التي يعيشها القضاء السعودي في كافة الخدمات المقدمة للمواطن والمراجع للدوائر الشرعية، وبالدور الذي يقوم به القضاة في إرساء العدل بين الناس والنظر في قضاياهم وفق الشريعة السمحة المعمول بها في المملكة والمستمدة من الكتاب والسنة.
وقال «إن المملكة منذ تأسيسها على يد المغفور له بإذن الله الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن ـطيب الله ثراهـ أولت الرعاية والاهتمام بالقضاء من خلال قيامه على تحكيم الشريعة الإسلامية في كافة الأمور، وهو نهج قادة هذه البلاد وأهلها منذ عهد المؤسس وحتى عهدنا الحاضر في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي يولي أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ جل الرعاية والاهتمام.
من جانبه، أعرب رئيس المحكمة العامة ببريدة باسمه ونيابة عن قضاة المحاكم بالمنطقة عن عظيم شكرهم وامتنانهم لأمير منطقة القصيم، على ما يوليه من اهتمام وتقدير للعلماء والمشايخ والقضاة وعلى ما تلقاه المحكمة ومنسوبيها من رعاية واهتمام كان لهما أبلغ الأثر في النهوض بمهام وواجبات المحكمة.
وأشاد خلال لقائه برئيس المحكمة العامة ببريدة الشيخ إبراهيم الحسني بالنقلة النوعية التي يعيشها القضاء السعودي في كافة الخدمات المقدمة للمواطن والمراجع للدوائر الشرعية، وبالدور الذي يقوم به القضاة في إرساء العدل بين الناس والنظر في قضاياهم وفق الشريعة السمحة المعمول بها في المملكة والمستمدة من الكتاب والسنة.
وقال «إن المملكة منذ تأسيسها على يد المغفور له بإذن الله الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن ـطيب الله ثراهـ أولت الرعاية والاهتمام بالقضاء من خلال قيامه على تحكيم الشريعة الإسلامية في كافة الأمور، وهو نهج قادة هذه البلاد وأهلها منذ عهد المؤسس وحتى عهدنا الحاضر في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي يولي أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ جل الرعاية والاهتمام.
من جانبه، أعرب رئيس المحكمة العامة ببريدة باسمه ونيابة عن قضاة المحاكم بالمنطقة عن عظيم شكرهم وامتنانهم لأمير منطقة القصيم، على ما يوليه من اهتمام وتقدير للعلماء والمشايخ والقضاة وعلى ما تلقاه المحكمة ومنسوبيها من رعاية واهتمام كان لهما أبلغ الأثر في النهوض بمهام وواجبات المحكمة.