دعا رئيس جمعية الكشافة السابق الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود إلى تخصيص وقف استثماري يصرف ريعه على الكشافة وبرامجها وعلى مشروع رسل السلام، مقترحا تأسيس مركز عالمي لشباب الكشافة من مختلف دول العالم لتدريبهم على الإنقاذ والتعامل مع الكوارث يقام في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية بمنطقة مكة المكرمة.
جاء ذلك خلال مشاركته أمس (الأربعاء) في المؤتمر الكشفي العالمي الكشفية والعمل التطوعي الذي انطلق في الرياض.
من ناحية أخرى، أجاب عدد من المسؤولين والمشاركين في المؤتمر العالمي «الكشفية والعمل التطوعي» المنعقد حالياً بالرياض على تساؤل وضعته جمعية الكشافة السعودية (الجهة المنظمة للمؤتمر) مفاده «لماذا أتطوع؟»، وقد جاءت الإجابات تحمل الكثير من العبارات التي تؤكد قناعة المجتمع محلياً وعالمياً بالتطوع وأهميته.
وكان من أبرز تلك الشخصيات المستشار بالديوان الملكي الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد، الذي أجاب بقوله: «أتطوع لأنه واجب ديني ووطني»، وكتب وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى: «نتطوع خدمة للوطن والمجتمع»، وكتب الأمين العام للمنظمة الكشفية العربية الدكتور عاطف عبدالمجيد إجابة على التساؤل أنه حباً وكرامة ومسؤولية، وكتب مدير الصندوق الكشفي العالمي جون قيقان «لأهميته في تنمية المجتمعات وخدمة الغير».
فيما أجاب رئيس جمعية كشافة الإمارات الدكتور سالم الدرمكي على التساؤل: «لأنه رسالة إنسانية سامية للفرد والمجتمع وواجب على الجميع»، وسايره في الاتجاه نفسه عضو مجلس إدارة كشافة الإمارات خليل رحمه الذي زاد بكتابة أن التطوع هو ما يميزنا نحن الكشافة، وكتب المستشار بوزارة التعليم الدكتور محمد الطويان: «بالتطوع نرتقي»، وقال عضو اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور يوسف الهقاص في عبارته التي كتبها «تتطوع إذن أنت ترتقي»، وقال مشارك بالمؤتمر من هاييتي إن التطوع عمل ترتقي به الأمم، ووافقه في ذلك مشارك آخر من تايلند كتب أن التطوع عمل نبيل ترتقي به الأمم.
وأجمع الأمين العام المساعد للشؤون الإدارية بجمعية الكشافة سعيد أبودهش، ومفوض العلاقات العامة بالجمعية سالم آل مهنا من خلال ما كتباه على أن العمل التطوعي سر نجاح كثير من الدول في النواحي الإنمائية والتواصل المجتمعي.
جاء ذلك خلال مشاركته أمس (الأربعاء) في المؤتمر الكشفي العالمي الكشفية والعمل التطوعي الذي انطلق في الرياض.
من ناحية أخرى، أجاب عدد من المسؤولين والمشاركين في المؤتمر العالمي «الكشفية والعمل التطوعي» المنعقد حالياً بالرياض على تساؤل وضعته جمعية الكشافة السعودية (الجهة المنظمة للمؤتمر) مفاده «لماذا أتطوع؟»، وقد جاءت الإجابات تحمل الكثير من العبارات التي تؤكد قناعة المجتمع محلياً وعالمياً بالتطوع وأهميته.
وكان من أبرز تلك الشخصيات المستشار بالديوان الملكي الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد، الذي أجاب بقوله: «أتطوع لأنه واجب ديني ووطني»، وكتب وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى: «نتطوع خدمة للوطن والمجتمع»، وكتب الأمين العام للمنظمة الكشفية العربية الدكتور عاطف عبدالمجيد إجابة على التساؤل أنه حباً وكرامة ومسؤولية، وكتب مدير الصندوق الكشفي العالمي جون قيقان «لأهميته في تنمية المجتمعات وخدمة الغير».
فيما أجاب رئيس جمعية كشافة الإمارات الدكتور سالم الدرمكي على التساؤل: «لأنه رسالة إنسانية سامية للفرد والمجتمع وواجب على الجميع»، وسايره في الاتجاه نفسه عضو مجلس إدارة كشافة الإمارات خليل رحمه الذي زاد بكتابة أن التطوع هو ما يميزنا نحن الكشافة، وكتب المستشار بوزارة التعليم الدكتور محمد الطويان: «بالتطوع نرتقي»، وقال عضو اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور يوسف الهقاص في عبارته التي كتبها «تتطوع إذن أنت ترتقي»، وقال مشارك بالمؤتمر من هاييتي إن التطوع عمل ترتقي به الأمم، ووافقه في ذلك مشارك آخر من تايلند كتب أن التطوع عمل نبيل ترتقي به الأمم.
وأجمع الأمين العام المساعد للشؤون الإدارية بجمعية الكشافة سعيد أبودهش، ومفوض العلاقات العامة بالجمعية سالم آل مهنا من خلال ما كتباه على أن العمل التطوعي سر نجاح كثير من الدول في النواحي الإنمائية والتواصل المجتمعي.