زار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز اليوم في العاصمة الإندونيسية جاكرتا مسجد الاستقلال، الذي يعد من أبرز المعالم الإسلامية في إندونيسيا.
وفور وصول الملك المفدى، كان في استقباله الرئيس جوكو ويدودو رئيس جمهورية إندونيسيا، ووزير الشؤون الدينية لقمان حكيم سيف الدين، وإمام وخطيب مسجد الاستقلال الدكتور نصر الدين عمر، وعدد من المسؤولين.
وقد أدى خادم الحرمين الشريفين، والرئيس الإندونيسي، ركعتي السنة.
ثم قدم الملك المفدى هدية تذكارية لمسجد الاستقلال بجاكرتا عبارة عن حزام الكعبة المشرفة.
واستمع خادم الحرمين الشريفين إلى إيجاز عن تاريخ تأسيس المسجد ومراحل إنشائه، ودوره في تحفيظ القران الكريم ونشر العلم.
بعد ذلك وقع الملك سلمان في سجل الزيارات، مبدياً سعادته بزيارة بيت من بيوت الله (مسجد الاستقلال)، الذي يعد معلماً إسلامياً ومركز اشعاع في جنوب شرق آسيا لما يقوم به من دور في تحفيظ القران الكريم ونشر الثقافة الإسلامية، داعياً الله أن يجزي القائمين على هذا المسجد خير الجزاء وأن يجعل أعمالهم في ميزان حسناتهم.
رافق خادم الحرمين الشريفين، كل من الأمراء خالد بن فهد بن خالد ، ومنصور بن سعود بن عبدالعزيز، ومحمد بن فهد بن عبدالعزيز، وسعود بن فهد بن عبدالعزيز، و طلال بن سعود بن عبدالعزيز، وخالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وسطام بن سعود بن عبدالعزيز، وفيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، ومنصور بن مقرن بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، ومحمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وأحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، وعبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، والوزراء أعضاء الوفد الرسمي المرافق.
وفور وصول الملك المفدى، كان في استقباله الرئيس جوكو ويدودو رئيس جمهورية إندونيسيا، ووزير الشؤون الدينية لقمان حكيم سيف الدين، وإمام وخطيب مسجد الاستقلال الدكتور نصر الدين عمر، وعدد من المسؤولين.
وقد أدى خادم الحرمين الشريفين، والرئيس الإندونيسي، ركعتي السنة.
ثم قدم الملك المفدى هدية تذكارية لمسجد الاستقلال بجاكرتا عبارة عن حزام الكعبة المشرفة.
واستمع خادم الحرمين الشريفين إلى إيجاز عن تاريخ تأسيس المسجد ومراحل إنشائه، ودوره في تحفيظ القران الكريم ونشر العلم.
بعد ذلك وقع الملك سلمان في سجل الزيارات، مبدياً سعادته بزيارة بيت من بيوت الله (مسجد الاستقلال)، الذي يعد معلماً إسلامياً ومركز اشعاع في جنوب شرق آسيا لما يقوم به من دور في تحفيظ القران الكريم ونشر الثقافة الإسلامية، داعياً الله أن يجزي القائمين على هذا المسجد خير الجزاء وأن يجعل أعمالهم في ميزان حسناتهم.
رافق خادم الحرمين الشريفين، كل من الأمراء خالد بن فهد بن خالد ، ومنصور بن سعود بن عبدالعزيز، ومحمد بن فهد بن عبدالعزيز، وسعود بن فهد بن عبدالعزيز، و طلال بن سعود بن عبدالعزيز، وخالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وسطام بن سعود بن عبدالعزيز، وفيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، ومنصور بن مقرن بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، ومحمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وأحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، وعبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، والوزراء أعضاء الوفد الرسمي المرافق.