dobahi@
قال نائب رئيس اتحاد معلمي اللغة العربية بإندونيسيا الدكتور تولوس مصطفى لـ«عكاظ»: «إن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى إندونيسيا قطعت آمال قوى الشر التي تعشق الفوضى وإثارتها في بلادنا وتريد الضر والسوء لنا»، مضيفاً: «لا يخفى على أحد دور خادم الحرمين في الوقوف بقوة في وجه كل القوى الظلامية وتقليم أظافر التطرف والإرهاب»، وأشاد بما تقوم به المملكة منذ القدم من جهود في تعزيز قيم الوسطية والاعتدال من خلال الدعوة إلى الله على علم وبصيرة.
وعبر عن تفاؤله بالآفاق الرحبة لرؤية السعودية الطموحة 2030 التي أعلنها ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، مؤكدا أنها رؤية شاملة للتطوير ودفع عجلة العلاقة بين جاكرتا والرياض نحو الأمام والازدهار.
وزاد: «إن خادم الحرمين الشريفين هو الزعيم الذي يجمع المسلمين على كلمة الحق ويوحد صفوفهم، وكما رأيتم أن زيارته لإندونيسيا كيف أذهلت العالم، إذ خرجت حشود الشعب الإندونيسي بكافة أطيافه لاستقباله».
وتطرق للدور الرائد للسعودية في خدمة اللغة العربية في إندونيسيا وتعزيز الجوانب العلمية والأكاديمية من خلال الدعم اللامحدود لنشر العلم والمعرفة وتأصيل لغة الضاد وتعزيز انتشارها في إندونيسيا من خلال المنح والبعثات والمقاعد المتخصصة لطلاب الإندونيسيين في الجامعات السعودية وإنشاء المشاريع والمراكز اللغوية في إندونيسيا بدعم سعودي كامل، مضيفاً: «الجهود مستمرة في تعزيز وتطوير هذا الجانب، إذ سيتم افتتاح ثلاثة فروع للمعهد في مدن إندونيسية مختلفة وكما أن هناك مشروعا لمركز تدريب وتعليم اللغة العربية».
قال نائب رئيس اتحاد معلمي اللغة العربية بإندونيسيا الدكتور تولوس مصطفى لـ«عكاظ»: «إن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى إندونيسيا قطعت آمال قوى الشر التي تعشق الفوضى وإثارتها في بلادنا وتريد الضر والسوء لنا»، مضيفاً: «لا يخفى على أحد دور خادم الحرمين في الوقوف بقوة في وجه كل القوى الظلامية وتقليم أظافر التطرف والإرهاب»، وأشاد بما تقوم به المملكة منذ القدم من جهود في تعزيز قيم الوسطية والاعتدال من خلال الدعوة إلى الله على علم وبصيرة.
وعبر عن تفاؤله بالآفاق الرحبة لرؤية السعودية الطموحة 2030 التي أعلنها ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، مؤكدا أنها رؤية شاملة للتطوير ودفع عجلة العلاقة بين جاكرتا والرياض نحو الأمام والازدهار.
وزاد: «إن خادم الحرمين الشريفين هو الزعيم الذي يجمع المسلمين على كلمة الحق ويوحد صفوفهم، وكما رأيتم أن زيارته لإندونيسيا كيف أذهلت العالم، إذ خرجت حشود الشعب الإندونيسي بكافة أطيافه لاستقباله».
وتطرق للدور الرائد للسعودية في خدمة اللغة العربية في إندونيسيا وتعزيز الجوانب العلمية والأكاديمية من خلال الدعم اللامحدود لنشر العلم والمعرفة وتأصيل لغة الضاد وتعزيز انتشارها في إندونيسيا من خلال المنح والبعثات والمقاعد المتخصصة لطلاب الإندونيسيين في الجامعات السعودية وإنشاء المشاريع والمراكز اللغوية في إندونيسيا بدعم سعودي كامل، مضيفاً: «الجهود مستمرة في تعزيز وتطوير هذا الجانب، إذ سيتم افتتاح ثلاثة فروع للمعهد في مدن إندونيسية مختلفة وكما أن هناك مشروعا لمركز تدريب وتعليم اللغة العربية».