من داخل غرفة عمليات المراقبة.
شاشات للمراقبة التلفزيونية في المركز.
aalsaydalani@
كشف قائد مركز القيادة والسيطرة في مقر التمرين التعبوي المشترك الثاني وطن 87 بمركز الأمير محمد بن نايف للعمليات الخاصة والتطبيقات المتقدمة بمنطقة المدينة المنورة المقدم ركن إبراهيم عبدالرحمن القحطاني لـ«عكاظ» أن المركز يراقب ٤٥٠ آلية و2000 فرد أثناء دخولهم وخروجهم إلى منطقة العمليات ومقر التمرين التعبوي.
وأوضح أن المركز يضم ٢٤ خلية، يعمل في كل منها ضابطان وثمانية أفراد يتم توزيعهم بالتناوب على مدار الساعة، لمتابعة ثلاث مناطق أساسية هي: منطقة العمليات، منطقة الإسناد الإداري التي يوجد بها مهاجع الأفراد، ومنطقة الدخول والخروج من خلال البوابات المخصصة وعددها اثنان، لافتاً إلى أن المركز يسيطر على جميع إجراءات التمرين المشترك.
وأفاد المقدم ركن القحطاني بأن المركز يقوم بمراقبة الأداء أثناء التمرين والتنسيق بين القطاعات المشاركة بخصوص تطبيق خطة العمليات المشتركة التي اعتمدت من وزارة الداخلية، ومتابعة سير الأداء فيها، ورصد الإيجابيات والسلبيات، ويكون مركز القيادة والسيطرة مسؤولاً عن تنفيذها والتأكد من تحقيق الأهداف المخططة لها والتي تم الإعداد لها منذ عام.
وأشار قائد مركز القيادة والسيطرة إلى أن المركز جُهز بأحدث أجهزة المراقبة التلفزيونية من خلال 6 كاميرات ثابتة ومتحركة فوق الأسطح العلوية تلتقط صوراً لمسافات بعيدة تتجاوز كيلومترات عدة، إضافة إلى تجهيز البنية التحتية والشبكات والاتصالات وشبكات الحاسب الآلي لربط الخلايا فيما بينها، كما جهزت خلية تقنية المعلومات بتقنية حديثة لنكون قدوة للعالم في إجراءاتنا المعلوماتية.
وأضاف أن كل ممثل للخلية داخل مركز القيادة والسيطرة يمثل قطاعه ويسجل البلاغات والأنشطة اليومية وترفع لكافة القطاعات والمديرين العامين بالمملكة لإطلاعهم على سير قطاعاتهم في التمرين التعبوي، كما ينظم المركز النشاطات والمهرجانات والاستعانة بالأئمة لخطب الجمعة أسبوعياً، لافتاً إلى أن الشيخ صالح المغامسي إمام وخطيب مسجد قباء ألقى الخطبة الأولى، وتلاه الشيخ صلاح البدير إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف.
وأوضح أن الخلايا المشاركة فعلياً داخل مركز القيادة والسيطرة تشمل قوات الطوارئ الخاصة، المديرية العامة لحرس الحدود، قوات الأمن الخاصة، القيادة العامة لطيران الأمن، قوات أمن المنشآت، القوات الخاصة للأمن الدبلوماسي، المديرية العامة للسجون، المديرية العامة لمكافحة المخدرات، المديرية العامة للجوازات، المركز الوطني للعمليات الأمنية، إضافة إلى خلايا القطاعات المساندة ومنها على سبيل المثال مديرية المباحث العامة، إدارة المشاريع والصيانة، والدوريات الأمنية لتسيير الدوريات وتنظيم الدخول والخروج والفحص والتفتيش ومراقبة الميادين، والإمداد والتموين، والتدريب لتطبيق الملحق التدريبي من خطط وبرامج للتدريب اليومي ورفع التقييم يومياً، وتتولى العمليات مراقبة جميع الفرضيات، فيما توفر الاستخبارات جميع المعلومات الاستخباراتية للخلايا المشاركة كافة. يذكر أن مركز القيادة والسيطرة في مركز الأمير محمد بن نايف للعمليات الخاصة والتطبيقات المتقدمة بمنطقة المدينة المنورة يعتبر حلقة الوصل بين قيادات القوات المشاركة والقيادات الميدانية في التمرين التعبوي المشترك الثاني وطن 87 وبين قطاعات وزارة الداخلية، وترتكز مهامه الأساسية على التأكد من تنفيذ الخطة المعتمدة من الوزارة، وتسهيل الإجراءات وتدليل الصعوبات لكافة القطاعات المشاركة، وهو مسؤول عن تنظيم عملية الدخول والخروج للآليات والقوات المشاركة إلى منطقة العمليات ومقر التمرين التعبوي من خلال البوابات المخصصة.
كشف قائد مركز القيادة والسيطرة في مقر التمرين التعبوي المشترك الثاني وطن 87 بمركز الأمير محمد بن نايف للعمليات الخاصة والتطبيقات المتقدمة بمنطقة المدينة المنورة المقدم ركن إبراهيم عبدالرحمن القحطاني لـ«عكاظ» أن المركز يراقب ٤٥٠ آلية و2000 فرد أثناء دخولهم وخروجهم إلى منطقة العمليات ومقر التمرين التعبوي.
وأوضح أن المركز يضم ٢٤ خلية، يعمل في كل منها ضابطان وثمانية أفراد يتم توزيعهم بالتناوب على مدار الساعة، لمتابعة ثلاث مناطق أساسية هي: منطقة العمليات، منطقة الإسناد الإداري التي يوجد بها مهاجع الأفراد، ومنطقة الدخول والخروج من خلال البوابات المخصصة وعددها اثنان، لافتاً إلى أن المركز يسيطر على جميع إجراءات التمرين المشترك.
وأفاد المقدم ركن القحطاني بأن المركز يقوم بمراقبة الأداء أثناء التمرين والتنسيق بين القطاعات المشاركة بخصوص تطبيق خطة العمليات المشتركة التي اعتمدت من وزارة الداخلية، ومتابعة سير الأداء فيها، ورصد الإيجابيات والسلبيات، ويكون مركز القيادة والسيطرة مسؤولاً عن تنفيذها والتأكد من تحقيق الأهداف المخططة لها والتي تم الإعداد لها منذ عام.
وأشار قائد مركز القيادة والسيطرة إلى أن المركز جُهز بأحدث أجهزة المراقبة التلفزيونية من خلال 6 كاميرات ثابتة ومتحركة فوق الأسطح العلوية تلتقط صوراً لمسافات بعيدة تتجاوز كيلومترات عدة، إضافة إلى تجهيز البنية التحتية والشبكات والاتصالات وشبكات الحاسب الآلي لربط الخلايا فيما بينها، كما جهزت خلية تقنية المعلومات بتقنية حديثة لنكون قدوة للعالم في إجراءاتنا المعلوماتية.
وأضاف أن كل ممثل للخلية داخل مركز القيادة والسيطرة يمثل قطاعه ويسجل البلاغات والأنشطة اليومية وترفع لكافة القطاعات والمديرين العامين بالمملكة لإطلاعهم على سير قطاعاتهم في التمرين التعبوي، كما ينظم المركز النشاطات والمهرجانات والاستعانة بالأئمة لخطب الجمعة أسبوعياً، لافتاً إلى أن الشيخ صالح المغامسي إمام وخطيب مسجد قباء ألقى الخطبة الأولى، وتلاه الشيخ صلاح البدير إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف.
وأوضح أن الخلايا المشاركة فعلياً داخل مركز القيادة والسيطرة تشمل قوات الطوارئ الخاصة، المديرية العامة لحرس الحدود، قوات الأمن الخاصة، القيادة العامة لطيران الأمن، قوات أمن المنشآت، القوات الخاصة للأمن الدبلوماسي، المديرية العامة للسجون، المديرية العامة لمكافحة المخدرات، المديرية العامة للجوازات، المركز الوطني للعمليات الأمنية، إضافة إلى خلايا القطاعات المساندة ومنها على سبيل المثال مديرية المباحث العامة، إدارة المشاريع والصيانة، والدوريات الأمنية لتسيير الدوريات وتنظيم الدخول والخروج والفحص والتفتيش ومراقبة الميادين، والإمداد والتموين، والتدريب لتطبيق الملحق التدريبي من خطط وبرامج للتدريب اليومي ورفع التقييم يومياً، وتتولى العمليات مراقبة جميع الفرضيات، فيما توفر الاستخبارات جميع المعلومات الاستخباراتية للخلايا المشاركة كافة. يذكر أن مركز القيادة والسيطرة في مركز الأمير محمد بن نايف للعمليات الخاصة والتطبيقات المتقدمة بمنطقة المدينة المنورة يعتبر حلقة الوصل بين قيادات القوات المشاركة والقيادات الميدانية في التمرين التعبوي المشترك الثاني وطن 87 وبين قطاعات وزارة الداخلية، وترتكز مهامه الأساسية على التأكد من تنفيذ الخطة المعتمدة من الوزارة، وتسهيل الإجراءات وتدليل الصعوبات لكافة القطاعات المشاركة، وهو مسؤول عن تنظيم عملية الدخول والخروج للآليات والقوات المشاركة إلى منطقة العمليات ومقر التمرين التعبوي من خلال البوابات المخصصة.