okaz_online@
أشاد رئيس مجلس علماء باكستان طاهرالأشرفي بنتائج جولة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الشرق آسيوية، والتي تضمنت ماليزيا وإندونيسيا وبروناي، ونجحت بكل المعايير في دعم وتعزيز التضامن الإسلامي، وتكريس وسطية الإسلام ونبذ الإرهاب ودعم التسامح، وفهم ثقافة الآخر ولجم الإرهاب الظلامي، فضلا عن كشف مؤامرات النظام الإيراني الذي يسعى لنشر الفكر الطائفي والتدخل في شؤون الدول الخليجية العربية والإسلامية.
وقال طاهر أشرفي في تصريحات إلى «عكاظ» أن الملك سلمان بن عبدالعزيز، تمكن باقتدار من التعريف بأهمية نهج الإسلام الداعي إلى التسامح والاعتدال ومحاربة التطرف والإرهاب والتشدد بكل أشكاله، كما أنه أوصل رسالة مهمة للقيادات الإسلامية في إندونيسيا أن هناك حملات سلبية تحاول النيل من وسطية الإسلام وعليهم التصدي لها عبر تكريس ثقافة التسامح والاعتدال ونبذ الإرهاب.
وقال الأشرفي إن التحديات التي يواجهها العالم الإسلامي تتطلب المزيد من التعاون والتضامن بين الدول والشعوب الإسلامية، مشيرا إلى أن مثل هذه الجولات الملكية تعمل على توضيح الحقائق ونشر رسالة التسامح بين الشعوب الإسلامية وفي نفس الوقت تمثل فرصة للاستماع لوجهات النظر الأخرى حول القضايا ذات العلاقة بشؤون الأمة الإسلامية وسبل إيجاد حلول عادلة وشاملة لها.
وتابع قائلا: المملكة حريصة على تقديم كل ما في وسعها لخدمة الإسلام والتواصل مع المسلمين وتلمس احتياجاتهم وإحلال السلام العادل والشامل في المحيط العربي والإسلامي وتعزيز السلم العالمي، موضحا أن جولة خادم الحرمين الشريفين دليل على الدور السعودي الريادي النافذ في المنطقة الإسلامية فضلا عن الاحترام الذي يحظى به في الأوساط الإسلامية. وأضاف أن تعزيز الأمن والسِّلم في المنطقة الإسلامية يحتاجان إلى مثل هذه الجولات الملكية لتجاوز التحديات التي تواجهها الأمة الإسلامية وتعزيز التضامن الإسلامي، والتحذير من الفكر الإرهابي الهدام المدعوم من نظام الملالي وحواضنه الإرهابية، لافتا أن الأمة الإسلامية بحاجة إلى تنسيق المواقف والجهود بما يخدم الأمن والسِّلم والمصالح المشتركة.
وقال الأشرفي أن نشر قيم الإسلام السمحة، وتعزيز تكاتف الأمة من خلال تواصل العلماء والمفكرين، وتكريس خطاب الاعتدال والوسطية، وهو ما دأبت عليه حكومة المملكة، مشيرا إلى أن الإسلام دين تسامح وسلام، والدعوة له بالحكمة والموعظة الحسنة.
أشاد رئيس مجلس علماء باكستان طاهرالأشرفي بنتائج جولة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الشرق آسيوية، والتي تضمنت ماليزيا وإندونيسيا وبروناي، ونجحت بكل المعايير في دعم وتعزيز التضامن الإسلامي، وتكريس وسطية الإسلام ونبذ الإرهاب ودعم التسامح، وفهم ثقافة الآخر ولجم الإرهاب الظلامي، فضلا عن كشف مؤامرات النظام الإيراني الذي يسعى لنشر الفكر الطائفي والتدخل في شؤون الدول الخليجية العربية والإسلامية.
وقال طاهر أشرفي في تصريحات إلى «عكاظ» أن الملك سلمان بن عبدالعزيز، تمكن باقتدار من التعريف بأهمية نهج الإسلام الداعي إلى التسامح والاعتدال ومحاربة التطرف والإرهاب والتشدد بكل أشكاله، كما أنه أوصل رسالة مهمة للقيادات الإسلامية في إندونيسيا أن هناك حملات سلبية تحاول النيل من وسطية الإسلام وعليهم التصدي لها عبر تكريس ثقافة التسامح والاعتدال ونبذ الإرهاب.
وقال الأشرفي إن التحديات التي يواجهها العالم الإسلامي تتطلب المزيد من التعاون والتضامن بين الدول والشعوب الإسلامية، مشيرا إلى أن مثل هذه الجولات الملكية تعمل على توضيح الحقائق ونشر رسالة التسامح بين الشعوب الإسلامية وفي نفس الوقت تمثل فرصة للاستماع لوجهات النظر الأخرى حول القضايا ذات العلاقة بشؤون الأمة الإسلامية وسبل إيجاد حلول عادلة وشاملة لها.
وتابع قائلا: المملكة حريصة على تقديم كل ما في وسعها لخدمة الإسلام والتواصل مع المسلمين وتلمس احتياجاتهم وإحلال السلام العادل والشامل في المحيط العربي والإسلامي وتعزيز السلم العالمي، موضحا أن جولة خادم الحرمين الشريفين دليل على الدور السعودي الريادي النافذ في المنطقة الإسلامية فضلا عن الاحترام الذي يحظى به في الأوساط الإسلامية. وأضاف أن تعزيز الأمن والسِّلم في المنطقة الإسلامية يحتاجان إلى مثل هذه الجولات الملكية لتجاوز التحديات التي تواجهها الأمة الإسلامية وتعزيز التضامن الإسلامي، والتحذير من الفكر الإرهابي الهدام المدعوم من نظام الملالي وحواضنه الإرهابية، لافتا أن الأمة الإسلامية بحاجة إلى تنسيق المواقف والجهود بما يخدم الأمن والسِّلم والمصالح المشتركة.
وقال الأشرفي أن نشر قيم الإسلام السمحة، وتعزيز تكاتف الأمة من خلال تواصل العلماء والمفكرين، وتكريس خطاب الاعتدال والوسطية، وهو ما دأبت عليه حكومة المملكة، مشيرا إلى أن الإسلام دين تسامح وسلام، والدعوة له بالحكمة والموعظة الحسنة.