قدر المهندس بمركز النخيل والتمور بالأحساء عبدالمنعم الشواف عدد النخيل التي أزالتها وزارة البيئة والزراعة والمياه خلال الـ15 عاما الماضية بنحو 300 ألف نخلة مهملة في المحافظة ضمن وسائل الحد من انتشار سوسة النخيل الحمراء.
وأشار خلال ورشة عمل بغرفة الشرقية (الاثنين) إلى أن توطين الأبحاث خفض تكاليف مكافحة سوسة النخيل الحمراء، لافتا إلى إصابة 60 منطقة تجمع للنخيل في مختلف المناطق.
وقال الشواف إن خطورة السوسة الحمراء تأتي من قدرتها على تشكيل 700 طور خلال ستة أشهر تمثل ثلاثة أجيال إذا لم تتم مكافحتها بالشكل المطلوب، وهو ما يحدث عادة في مناطق النخيل المهملة التي تزداد خطورتها بقربها من النخيل السليمة، وتبيض الحشرة الكاملة في المتوسط 200 بيضة، تفقس خلال ثلاثة أيام، وتكمل دورة حياتها في رأس النخلة، مشيرا إلى أن وزارة الزراعة استطاعت علاج 140 ألف نخلة من بين 200 ألف نخلة على مدى عقدين، ومن شأن تطوير الأبحاث واستخدام الأساليب الحديثة في الوقاية والمكافحة والعلاج خفض نسبة النخيل النافق، خصوصا عندما تكون الإصابة في بدايتها.
وأشار خلال ورشة عمل بغرفة الشرقية (الاثنين) إلى أن توطين الأبحاث خفض تكاليف مكافحة سوسة النخيل الحمراء، لافتا إلى إصابة 60 منطقة تجمع للنخيل في مختلف المناطق.
وقال الشواف إن خطورة السوسة الحمراء تأتي من قدرتها على تشكيل 700 طور خلال ستة أشهر تمثل ثلاثة أجيال إذا لم تتم مكافحتها بالشكل المطلوب، وهو ما يحدث عادة في مناطق النخيل المهملة التي تزداد خطورتها بقربها من النخيل السليمة، وتبيض الحشرة الكاملة في المتوسط 200 بيضة، تفقس خلال ثلاثة أيام، وتكمل دورة حياتها في رأس النخلة، مشيرا إلى أن وزارة الزراعة استطاعت علاج 140 ألف نخلة من بين 200 ألف نخلة على مدى عقدين، ومن شأن تطوير الأبحاث واستخدام الأساليب الحديثة في الوقاية والمكافحة والعلاج خفض نسبة النخيل النافق، خصوصا عندما تكون الإصابة في بدايتها.