خرج المؤتمر السعودي الدولي الثاني للطب الشرعي وعلوم الأدلة الجنائية الذي أسدل الستار على فعالياته أمس (الأربعاء)، بالعديد من التوصيات، أبرزها الاستغناء عن تشريح الجثامين واحترامها واستبدال ذلك بصور ثلاثية الأبعاد لمسرح الجريمة عن طريقة ماسح الضوء بواسطة التشريح الافتراضي عبر التصوير الطبقي ما يساعد في الإجابة على أبرز الأسئلة المطروحة في القضايا الجنائية.
كما أوصوا بدعوة الخبراء والدول إلى الاستفادة من التطور العلمي والتقنيات الحديثة في مجال الطب الشرعي والأدلة الجنائية، وتشجيع الجهات المختصة على دعم البحث العلمي في مجال الطب الشرعي والأدلة الجنائية وإنشاء مجموعات بحثية لكل تخصص من تخصصات الأدلة الجنائية للمساهمة في تفعيل البحث العلمي في مجال التخصص، وأن يكون هناك ورش عمل متخصصة في مجال الأدلة الجنائية بشكل دوري تعنى بتطوير القدرات العملية والفنية لخبراء الطب الشرعي والأدلة الجنائية، وتشجيع التخصصات الفرعية النادرة في مجال الطب الشرعي والأدلة الجنائية مثل علم الأنثروبيولوجي وعلم طب الأسنان الشرعي.
ودعا المشاركون في المؤتمر خلال الجلسة الختامية، إلى إنشاء فريق سعودي للتعامل مع الكوارث والوفيات الجماعية (DVI) من جميع تخصصات الطب الشرعي والأدلة الجنائية بالتعاون مع الجمعية السعودية للطب الشرعي.
كما أوصوا بدعوة الخبراء والدول إلى الاستفادة من التطور العلمي والتقنيات الحديثة في مجال الطب الشرعي والأدلة الجنائية، وتشجيع الجهات المختصة على دعم البحث العلمي في مجال الطب الشرعي والأدلة الجنائية وإنشاء مجموعات بحثية لكل تخصص من تخصصات الأدلة الجنائية للمساهمة في تفعيل البحث العلمي في مجال التخصص، وأن يكون هناك ورش عمل متخصصة في مجال الأدلة الجنائية بشكل دوري تعنى بتطوير القدرات العملية والفنية لخبراء الطب الشرعي والأدلة الجنائية، وتشجيع التخصصات الفرعية النادرة في مجال الطب الشرعي والأدلة الجنائية مثل علم الأنثروبيولوجي وعلم طب الأسنان الشرعي.
ودعا المشاركون في المؤتمر خلال الجلسة الختامية، إلى إنشاء فريق سعودي للتعامل مع الكوارث والوفيات الجماعية (DVI) من جميع تخصصات الطب الشرعي والأدلة الجنائية بالتعاون مع الجمعية السعودية للطب الشرعي.