almoteri75@
أكد رئيس غرفة التجارة الدولية السعودية في مجلس الغرف السعودية ياسين بن سعيد آل سرور أهمية الجولة الآسيوية التي يقوم بها حالياً خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لكل من ماليزيا، إندونيسيا، بروناي دار السلام، اليابان، الصين، والمالديف من الناحية الاقتصادية بالنسبة للمملكة المتطلعة لتحقيق رؤيتها المستقبلية 2030، وما تتضمنه من محاور لتنويع القاعدة الاقتصادية وتقليل الاعتماد على النفط وجذب الاستثمارات الأجنبية، لافتاً إلى ما تحققه الجولة من نتائج إيجابية على الصعيد الاقتصادي وتعزيز الشراكات والتحالفات.
وأوضح أن الدول الآسيوية التي تشملها الجولة الملكية يمكن أن تكون شريكاً مهماً في تحقيق «رؤية 2030» بما يتوافر لدى تلك الدول من قدرات مالية واقتصادية وطاقات بشرية وما توفره أسواقها من فرص للمستثمرين السعوديين.
وأضاف أن المملكة تتجه لتعزيز تحالفاتها الاقتصادية وتنويع شراكاتها، خصوصاً مع اللاعبين الرئيسيين في خريطة الاقتصاد العالمي كدول شرق آسيا، لتوسيع قاعدتها الاقتصادية وزيادة حجم تبادلاتها التجارية، فضلاً عن تأكيد موقعها كدولة فاعلة ومؤثرة في مسار الاقتصاد العالمي من خلال عضويتها في مختلف الكيانات الدولية المرموقة كمنظمة التجارة العالمية ومجموعة العشرين.
وأشار إلى أن جولة خادم الحرمين الشريفين لهذه الدول وحجم الوفد من قطاع الأعمال المشارك فيها يعكس اهتمام الدولة بقطاع الأعمال السعودي وحرصها على توفير بيئة داعمة ومحفزة له لإقامة شراكات تجارية مع نظرائه في تلك الدول، كما أنها تبعث رسائل للشركاء عن حجم الدعم الذي يحظى به القطاع الخاص في المملكة من قبل الدولة، ما يزيد من حماسهم ورغبتهم في توثيق علاقات التعاون التجاري والاستثماري في ضوء دعم حكومات تلك الدول واهتمامها بالارتقاء بعلاقاتها الاقتصادية مع المملكة.
ودعا رئيس غرفة التجارة الدولية السعودية شركات القطاع الخاص في المملكة للاستفادة من الاتفاقات والتفاهمات التي ستسفر عنها جولة خادم الحرمين الشريفين لتطوير شراكات طويلة المدى مع نظرائها في تلك الدول، واستكشاف آفاق وفرص جديدة لمنتجاتها في الأسواق الآسيوية، والعمل على إقامة علاقات تعاون ومشاريع مشتركة ذات قيمة مضافة للاقتصاد الوطني تساعد في نقل وتوطين التقنيات المتقدمة في مختلف القطاعات وتوفير فرص العمل والتدريب والتأهيل للكوادر الوطنية.
أكد رئيس غرفة التجارة الدولية السعودية في مجلس الغرف السعودية ياسين بن سعيد آل سرور أهمية الجولة الآسيوية التي يقوم بها حالياً خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لكل من ماليزيا، إندونيسيا، بروناي دار السلام، اليابان، الصين، والمالديف من الناحية الاقتصادية بالنسبة للمملكة المتطلعة لتحقيق رؤيتها المستقبلية 2030، وما تتضمنه من محاور لتنويع القاعدة الاقتصادية وتقليل الاعتماد على النفط وجذب الاستثمارات الأجنبية، لافتاً إلى ما تحققه الجولة من نتائج إيجابية على الصعيد الاقتصادي وتعزيز الشراكات والتحالفات.
وأوضح أن الدول الآسيوية التي تشملها الجولة الملكية يمكن أن تكون شريكاً مهماً في تحقيق «رؤية 2030» بما يتوافر لدى تلك الدول من قدرات مالية واقتصادية وطاقات بشرية وما توفره أسواقها من فرص للمستثمرين السعوديين.
وأضاف أن المملكة تتجه لتعزيز تحالفاتها الاقتصادية وتنويع شراكاتها، خصوصاً مع اللاعبين الرئيسيين في خريطة الاقتصاد العالمي كدول شرق آسيا، لتوسيع قاعدتها الاقتصادية وزيادة حجم تبادلاتها التجارية، فضلاً عن تأكيد موقعها كدولة فاعلة ومؤثرة في مسار الاقتصاد العالمي من خلال عضويتها في مختلف الكيانات الدولية المرموقة كمنظمة التجارة العالمية ومجموعة العشرين.
وأشار إلى أن جولة خادم الحرمين الشريفين لهذه الدول وحجم الوفد من قطاع الأعمال المشارك فيها يعكس اهتمام الدولة بقطاع الأعمال السعودي وحرصها على توفير بيئة داعمة ومحفزة له لإقامة شراكات تجارية مع نظرائه في تلك الدول، كما أنها تبعث رسائل للشركاء عن حجم الدعم الذي يحظى به القطاع الخاص في المملكة من قبل الدولة، ما يزيد من حماسهم ورغبتهم في توثيق علاقات التعاون التجاري والاستثماري في ضوء دعم حكومات تلك الدول واهتمامها بالارتقاء بعلاقاتها الاقتصادية مع المملكة.
ودعا رئيس غرفة التجارة الدولية السعودية شركات القطاع الخاص في المملكة للاستفادة من الاتفاقات والتفاهمات التي ستسفر عنها جولة خادم الحرمين الشريفين لتطوير شراكات طويلة المدى مع نظرائها في تلك الدول، واستكشاف آفاق وفرص جديدة لمنتجاتها في الأسواق الآسيوية، والعمل على إقامة علاقات تعاون ومشاريع مشتركة ذات قيمة مضافة للاقتصاد الوطني تساعد في نقل وتوطين التقنيات المتقدمة في مختلف القطاعات وتوفير فرص العمل والتدريب والتأهيل للكوادر الوطنية.