جانب من مؤتمر الإعلام.
الفريق العمرو
أكد مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو، نجاح الدفاع المدني بشهادة المؤسسات والهيئات المتخصصة بتقييم فاعلية وسائل الإعلام الجديد في الاستفادة من مواقع التواصل الاجتماعي، ليس فقط في مجال التثقيف الوقائي ونشر ثقافة السلامة، بل في إدارة الأزمات التي تتماشى مع مهمات وأعمال الدفاع المدني.
ودلل على ذلك بحصول المديرية العامة للدفاع المدني على العديد من الجوائز المحلية والإقليمية، نظراً لتميز حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وما لها من أثر كبير وفاعل في الوقاية من المخاطر من خلال ما تبثه من رسائل توعوية وإرشادية وتحذيرات للوقاية من المخاطر والحوادث على اختلاف أنواعها وأسبابها.
وأوضح لدى افتتاحه أمس (الخميس) أعمال الملتقى الإداري الثاني الذي تنظمه المديرية العامة للدفاع المدني بالتعاون مع جامعة الأمير سلطان، بعنوان «مواقع التواصل الاجتماعي ودورها في الوقاية من المخاطر»، وذلك بمقر الجامعة بحضور مديرها الدكتور أحمد بن صالح اليماني، أن الدفاع المدني وبدعم نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز رئيس مجلس الدفاع المدني، كان سباقاً ومبادراً للاستفادة من التطور الكبير في تقنيات المعلومات والاتصالات بتطبيقاتها المختلفة في تطوير وتحسين منظومة الخدمات التي يقدمها لأداء رسالته في الحفاظ على مكتسبات الوطن وسلامة أبنائه، فكان من أوائل الأجهزة الحكومية والأمنية التي أنشأت حسابات لها على مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقات الهواتف الذكية.
واعتبر الملتقى يهدف إلى تدارس «سبل الاستفادة من مواقع التواصل الاجتماعي في الوقاية من المخاطر»، ويأتي في إطار حرص الدفاع المدني على تحقيق أفضل استفادة.
من جانبه، أكد مدير الإدارة العامة للعلاقات والإعلام المتحدث باسم الدفاع المدني العقيد عبدالله العرابي الحارثي، في ورقته حرص الدفاع المدني حرص على الاستفادة من منصات التواصل الاجتماعي في تلقي البلاغات والشكاوى المرتبطة بأعمال الدفاع المدني، بمتوسط «70» بلاغاً كل شهر.
وتناول المحاضر بقسم الإعلام بجامعة الملك سعود نايف بن محمد الوعيل «إدارة الأزمات إعلامياً» بما في ذلك المعالجة الإعلامية من خلال إدارات العلاقات العامة والإعلام.
وقدم الإعلامي هاني الغفيلي ورقة بعنوان «الخطوات العشر لتعزيز الثقافة الوقائية عبر وسائل التواصل الاجتماعي» تتضمن خطة لنشر المعلومات من حيث الدقة والسرعة والتفاعل والمصداقية والوضوح، ودعم المواد المنشورة بالوسائط المرئية والإحصاءات والإنفوغرافيك.
ودلل على ذلك بحصول المديرية العامة للدفاع المدني على العديد من الجوائز المحلية والإقليمية، نظراً لتميز حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وما لها من أثر كبير وفاعل في الوقاية من المخاطر من خلال ما تبثه من رسائل توعوية وإرشادية وتحذيرات للوقاية من المخاطر والحوادث على اختلاف أنواعها وأسبابها.
وأوضح لدى افتتاحه أمس (الخميس) أعمال الملتقى الإداري الثاني الذي تنظمه المديرية العامة للدفاع المدني بالتعاون مع جامعة الأمير سلطان، بعنوان «مواقع التواصل الاجتماعي ودورها في الوقاية من المخاطر»، وذلك بمقر الجامعة بحضور مديرها الدكتور أحمد بن صالح اليماني، أن الدفاع المدني وبدعم نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز رئيس مجلس الدفاع المدني، كان سباقاً ومبادراً للاستفادة من التطور الكبير في تقنيات المعلومات والاتصالات بتطبيقاتها المختلفة في تطوير وتحسين منظومة الخدمات التي يقدمها لأداء رسالته في الحفاظ على مكتسبات الوطن وسلامة أبنائه، فكان من أوائل الأجهزة الحكومية والأمنية التي أنشأت حسابات لها على مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيقات الهواتف الذكية.
واعتبر الملتقى يهدف إلى تدارس «سبل الاستفادة من مواقع التواصل الاجتماعي في الوقاية من المخاطر»، ويأتي في إطار حرص الدفاع المدني على تحقيق أفضل استفادة.
من جانبه، أكد مدير الإدارة العامة للعلاقات والإعلام المتحدث باسم الدفاع المدني العقيد عبدالله العرابي الحارثي، في ورقته حرص الدفاع المدني حرص على الاستفادة من منصات التواصل الاجتماعي في تلقي البلاغات والشكاوى المرتبطة بأعمال الدفاع المدني، بمتوسط «70» بلاغاً كل شهر.
وتناول المحاضر بقسم الإعلام بجامعة الملك سعود نايف بن محمد الوعيل «إدارة الأزمات إعلامياً» بما في ذلك المعالجة الإعلامية من خلال إدارات العلاقات العامة والإعلام.
وقدم الإعلامي هاني الغفيلي ورقة بعنوان «الخطوات العشر لتعزيز الثقافة الوقائية عبر وسائل التواصل الاجتماعي» تتضمن خطة لنشر المعلومات من حيث الدقة والسرعة والتفاعل والمصداقية والوضوح، ودعم المواد المنشورة بالوسائط المرئية والإحصاءات والإنفوغرافيك.