ضربات موجعة تتلقاها التنظيمات الإرهابية التي تحاول العبث بالأمن السعودي، وصفعات متتالية لمخططاتهم الفاشلة، من جانب رجال الداخلية البواسل، الذين لا تغفل أعينهم عن رصد «الخونة» و«المخربين» ومحرضي الفتن.
مقتل المطلوب الأمني مصطفى المداد، الذي لقي مصرعه خلال مداهمة نفذتها الجهات الأمنية بحي الشويكة في محافظة القطيف أمس (الجمعة)، لم يكن سوى درس جديد للإرهابيين الذين يعرفون جيداً أنهم في كماشة الأمن السعودي مهما طال الوقت في ملاحقتهم.
السعودية مثل بقية الكثير من البلدان التي تتعرض لهجمات إرهابية على رجال الأمن أو على الممتلكات العامة أو الخاصة، إلا أن النموذج السعودي في التصدي لهذه العمليات كان محل تقدير دولي، من ناحية إفشال الكثير من مخططات المخربين، والقبض على المعتدين، وتضييق الخناق على المحرضين، كذلك محاولة إصلاح أفكارهم المتطرفة من جانب متخصصين في مجالات عدة.
الحكومة السعودية والمواطنون يدركون تماماً أن المملكة العربية السعودية تتعرض لمؤامرات معروفة مصادرها من ناحية إشعال الفتن واللعب على وتر الطائفية لجر المنطقة إلى اقتتال وفوضى، إلا أن هذه الخدع لم تنطل على السعوديين بعد فضح مخططاتهم وأهدافهم الخبيثة.
مقتل المطلوب الأمني مصطفى المداد، الذي لقي مصرعه خلال مداهمة نفذتها الجهات الأمنية بحي الشويكة في محافظة القطيف أمس (الجمعة)، لم يكن سوى درس جديد للإرهابيين الذين يعرفون جيداً أنهم في كماشة الأمن السعودي مهما طال الوقت في ملاحقتهم.
السعودية مثل بقية الكثير من البلدان التي تتعرض لهجمات إرهابية على رجال الأمن أو على الممتلكات العامة أو الخاصة، إلا أن النموذج السعودي في التصدي لهذه العمليات كان محل تقدير دولي، من ناحية إفشال الكثير من مخططات المخربين، والقبض على المعتدين، وتضييق الخناق على المحرضين، كذلك محاولة إصلاح أفكارهم المتطرفة من جانب متخصصين في مجالات عدة.
الحكومة السعودية والمواطنون يدركون تماماً أن المملكة العربية السعودية تتعرض لمؤامرات معروفة مصادرها من ناحية إشعال الفتن واللعب على وتر الطائفية لجر المنطقة إلى اقتتال وفوضى، إلا أن هذه الخدع لم تنطل على السعوديين بعد فضح مخططاتهم وأهدافهم الخبيثة.