أكد أكاديميون يمنيون أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى الصين واليابان والمالديف، ستشكل صفعة قوية لقوى الشر التي تحاول إثارة الفوضى والإرهاب في المنطقة العربية، ودعما للسلام والأمن وتكريس وسطية الإسلام، وتعزيزا للتحالفات مع الشرق الآسيوي.
وقال عضو مؤتمر الحوار الوطني وأستاذ علم الاجتماع بجامعة صنعاء الدكتور أحمد عتيق: «إن الملك سلمان يولي كل اهتمامه لقضايا الأمة الإسلامية والعربية ابتداء من اليمن وانتهاء بفلسطين، ويعرض في جولاته القضايا الجوهرية بثقة وندية سواء مع قادة الدول أو المنظمات الدولية»، وأضاف: «إن زيارة الملك لليابان والصين تتسم بأهمية بالغة من الناحية السياسية والاقتصادية، كما تشكل صفعة قوية للقوى المعادية للاستقرار والتنمية في المنطقة ممثلة في إيران».
وأوضح عتيق أن التقارب مع الصين واليابان سينعكس بمردود إيجابي على مستقبل المنطقة والعالم، وهو تحرك بناء وناجح بكل المقاييس لقائد عربي كبير له مكانته وثقله في المنطقة والعالم، وأضاف أن تحركات المملكة في دول شرق آسيا تفوت الفرصة على إيران التي تحاول تمزيق الأمة العربية والإسلامية وخلق فوضى في المنطقة.
وأشار إلى أن جولة خادم الحرمين جاءت في الوقت المناسب، لتعزيز الدور العسكري والسياسي لبلاده، وطرح ملفات خطيرة ومهمة لها تأثير عميق على مستقبل العلاقات السياسية بين دول المنطقة ودول شرق آسيا.
من جهته، ذكر أستاذ الإعلام بجامعة صنعاء الدكتور وديع العزعزي أن زيارة خادم الحرمين الشريفين إلى الصين واليابان تحمل الكثير من الرسائل الإيجابية إلى العالم، وتوضح نهج وثقافة الإنسان العربي المسلم الذي يبحث عن الاستقرار والتنمية ويرفض الفوضى والإرهاب بكل أشكالها، مؤكدا أن جولة الملك سلمان إلى دول شرق آسيا ستكون لها نتائج إيجابية وخرجت بالكثير من الاتفاقيات الاقتصادية والسياسية والثقافية والإعلامية، وهذا بحد ذاته إنجاز كبير للمملكة.
ولفت العزعزي إلى أن زيارة الملك سلمان إلى اليابان والصين والمالديف تحمل طابعا إستراتيجيا على كافة المستويات وستكون لها نتائج بناءة على المسارات السياسية والاقتصادية في المنطقة في القريب العاجل.
بدوره، أشار رئيس تحرير صحيفة «المشهد اليمني» عبدالرحمن البيل، إلى أن زيارة الملك سلمان إلى دول شرق آسيا أحبطت خطط إيران للحصول على دعم تلك الدول، مضيفا أن الجولة ستؤسس لشراكة دائمة مع هذه الدول، تتغلب على كل المخططات الرامية لتمزيق المجتمع الإسلامي.
وقال عضو مؤتمر الحوار الوطني وأستاذ علم الاجتماع بجامعة صنعاء الدكتور أحمد عتيق: «إن الملك سلمان يولي كل اهتمامه لقضايا الأمة الإسلامية والعربية ابتداء من اليمن وانتهاء بفلسطين، ويعرض في جولاته القضايا الجوهرية بثقة وندية سواء مع قادة الدول أو المنظمات الدولية»، وأضاف: «إن زيارة الملك لليابان والصين تتسم بأهمية بالغة من الناحية السياسية والاقتصادية، كما تشكل صفعة قوية للقوى المعادية للاستقرار والتنمية في المنطقة ممثلة في إيران».
وأوضح عتيق أن التقارب مع الصين واليابان سينعكس بمردود إيجابي على مستقبل المنطقة والعالم، وهو تحرك بناء وناجح بكل المقاييس لقائد عربي كبير له مكانته وثقله في المنطقة والعالم، وأضاف أن تحركات المملكة في دول شرق آسيا تفوت الفرصة على إيران التي تحاول تمزيق الأمة العربية والإسلامية وخلق فوضى في المنطقة.
وأشار إلى أن جولة خادم الحرمين جاءت في الوقت المناسب، لتعزيز الدور العسكري والسياسي لبلاده، وطرح ملفات خطيرة ومهمة لها تأثير عميق على مستقبل العلاقات السياسية بين دول المنطقة ودول شرق آسيا.
من جهته، ذكر أستاذ الإعلام بجامعة صنعاء الدكتور وديع العزعزي أن زيارة خادم الحرمين الشريفين إلى الصين واليابان تحمل الكثير من الرسائل الإيجابية إلى العالم، وتوضح نهج وثقافة الإنسان العربي المسلم الذي يبحث عن الاستقرار والتنمية ويرفض الفوضى والإرهاب بكل أشكالها، مؤكدا أن جولة الملك سلمان إلى دول شرق آسيا ستكون لها نتائج إيجابية وخرجت بالكثير من الاتفاقيات الاقتصادية والسياسية والثقافية والإعلامية، وهذا بحد ذاته إنجاز كبير للمملكة.
ولفت العزعزي إلى أن زيارة الملك سلمان إلى اليابان والصين والمالديف تحمل طابعا إستراتيجيا على كافة المستويات وستكون لها نتائج بناءة على المسارات السياسية والاقتصادية في المنطقة في القريب العاجل.
بدوره، أشار رئيس تحرير صحيفة «المشهد اليمني» عبدالرحمن البيل، إلى أن زيارة الملك سلمان إلى دول شرق آسيا أحبطت خطط إيران للحصول على دعم تلك الدول، مضيفا أن الجولة ستؤسس لشراكة دائمة مع هذه الدول، تتغلب على كل المخططات الرامية لتمزيق المجتمع الإسلامي.