تذهب التحليلات في زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز اليوم إلى اليابان (المحطة الرابعة من الجولة الآسيوية) إلى العزم السعودي في توسيع دائرة التحالفات، فمنذ انطلاقة جولة الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى الشرق الآسيوي، كان الملف الاقتصادي والتحالفات حاضراً وبقوة.
تبدو المملكة عازمة في المضي قدماً نحو مستقبل جديد وتعزيز التحالفات، فالبلاد تستعد لمرحلة ما بعد النفط، وتوسيع قاعدة استثماراتها، وثمة آفاق رحبة للتعاون الاقتصادي بين البلدين المهمين، فالمملكة تنام على أكبر مخزون نفطي في العالم، وتعيش باستقرار في ظل اقتصاد قوي وجاذب، فيما تكمل اليابان قفزاتها الاقتصادية المذهلة في الصناعات والتكنولوجيا.
الأكيد أن الرياض ستحمل في زيارة قائدها ملفات مهمة على كافة الأصعدة للأصدقاء اليابانيين، ورغم قوة الحضور الاقتصادي المتوقع في الزيارة، إلا أن الجانب السياسي سيحضر مع معضلة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط وتنامي الإرهاب والكراهية في العالم. سيعقد حكماء البلدين جلسات وسيتداولون الآراء لتقريب وجهات النظر في عدد من الملفات.
تبدو المملكة عازمة في المضي قدماً نحو مستقبل جديد وتعزيز التحالفات، فالبلاد تستعد لمرحلة ما بعد النفط، وتوسيع قاعدة استثماراتها، وثمة آفاق رحبة للتعاون الاقتصادي بين البلدين المهمين، فالمملكة تنام على أكبر مخزون نفطي في العالم، وتعيش باستقرار في ظل اقتصاد قوي وجاذب، فيما تكمل اليابان قفزاتها الاقتصادية المذهلة في الصناعات والتكنولوجيا.
الأكيد أن الرياض ستحمل في زيارة قائدها ملفات مهمة على كافة الأصعدة للأصدقاء اليابانيين، ورغم قوة الحضور الاقتصادي المتوقع في الزيارة، إلا أن الجانب السياسي سيحضر مع معضلة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط وتنامي الإرهاب والكراهية في العالم. سيعقد حكماء البلدين جلسات وسيتداولون الآراء لتقريب وجهات النظر في عدد من الملفات.