-A +A
أنس اليوسف (جدة) @20_anas
أكثر من 1100 يوم تفصل بين شتاء فبراير 2014 عندما حط الملك سلمان بن عبدالعزيز رحاله فجر يوم ثلاثاء في مطار هانيدا بالعاصمة اليابانية طوكيو، عندما كان ولياً للعهد، وأمس (الأحد) عندما هبطت الطائرة الملكية في المطار ذاته.

ويرى مراقبون في ظل عزم المملكة المضي قدماً نحو آفاق اقتصادية جديدة، أن الزيارة ستتخللها ملفات التكنولوجيا والصناعات، وسيفرض الشأن الاقتصادي مكاناً راسخاً على مائدة النقاشات.


ولا تغفل التكهنات والتحليلات السياسية أطر تعزيز التعاون المشترك والتحالفات بين البلدين في مجالات عديدة كمكافحة داء الإرهاب ولغة الكراهية المتصاعدة في العالم، وعم التفاؤل نتائج الزيارة الملكية منذ وقت مبكر على وسائل الإعلام.