okaz-online@
أغلقت مديرية الشؤون الصحية بالباحة المستشفى الخاص الوحيد بالمنطقة والواقع في محافظة بلجرشي، لعدم تقيده بالاشتراطات الصحية، وتأخر صرف المستحقات المالية لـ 250 موظفا من الأطباء والفنيين والإداريين لـ 4 شهور.
وأحالت المديرية المرضى المنومين إلى المستشفيات الأخرى ووضعت «استكر» على باب المبنى يوضح إغلاق المستشفى.
وفيما انتقد عدد من المرضى والمراجعين إغلاق المستشفى لتلقيهم العلاج فيه على نفقة شركات التأمين، لم يعلق المتحدث باسم الشؤون الصحية بالباحة إبراهيم ناجي، على قرار إغلاق المستشفى، وقال المتحدث باسم وزارة الصحة هو المخول بالتصريح والإدلاء بالمعلومات وقريباً سيصدر بيان يوضح الحيثيات والتفاصيل اللازمة.
وحول المستحقات المالية المتأخرة للموظفين، أكد المتحدث باسم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل، توجيه المتضررين إلى هيئة تسوية الخلافات العمالية للنظر في وضعهم، مشيراً إلى أن الوزارة ستشرف على إنهاء حصر كافة المطالبات العمالية وتوثيقها، إضافة إلى إتاحة حق التوكيل إلى شخص مقيم في المملكة لمن يرغب في المغادرة لمتابعة حقوقه المالية.
ولفت إلى إيقاف الخدمات عن مالك المستشفى لحين تسوية القضية وسداد كافة مستحقات ورواتب الموظفين.
وأوضح أن العاملين في المستشفى بإمكانهم نقل الخدمات إلى صاحب عمل آخر دون الرجوع إلى نظيره الحالي أو طلب المغادرة النهائية من البلاد مع تفويض من يرون لمتابعة إجراءاتهم ومستحقاتهم المتأخرة.
يشار إلى أن الوزارة منحت صاحب العمل في وقت سابق مهلة لصرف رواتب الأطباء والعاملين المتأخرة، وأخذت عليه الإقرار اللازم بتسوية أوضاع العاملين وفي حال عدم الالتزام سيتم إغلاق المستشفى، ونقل أو إنهاء خدمات العاملين فيه ولم يستجب لذلك حتى تاريخه، وكان الموظفون توقفوا عن العمل في المستشفى شهر صفر الماضي ونشرت «عكاظ» معاناتهم يوم 5 صفر 1438هـ.
أغلقت مديرية الشؤون الصحية بالباحة المستشفى الخاص الوحيد بالمنطقة والواقع في محافظة بلجرشي، لعدم تقيده بالاشتراطات الصحية، وتأخر صرف المستحقات المالية لـ 250 موظفا من الأطباء والفنيين والإداريين لـ 4 شهور.
وأحالت المديرية المرضى المنومين إلى المستشفيات الأخرى ووضعت «استكر» على باب المبنى يوضح إغلاق المستشفى.
وفيما انتقد عدد من المرضى والمراجعين إغلاق المستشفى لتلقيهم العلاج فيه على نفقة شركات التأمين، لم يعلق المتحدث باسم الشؤون الصحية بالباحة إبراهيم ناجي، على قرار إغلاق المستشفى، وقال المتحدث باسم وزارة الصحة هو المخول بالتصريح والإدلاء بالمعلومات وقريباً سيصدر بيان يوضح الحيثيات والتفاصيل اللازمة.
وحول المستحقات المالية المتأخرة للموظفين، أكد المتحدث باسم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل، توجيه المتضررين إلى هيئة تسوية الخلافات العمالية للنظر في وضعهم، مشيراً إلى أن الوزارة ستشرف على إنهاء حصر كافة المطالبات العمالية وتوثيقها، إضافة إلى إتاحة حق التوكيل إلى شخص مقيم في المملكة لمن يرغب في المغادرة لمتابعة حقوقه المالية.
ولفت إلى إيقاف الخدمات عن مالك المستشفى لحين تسوية القضية وسداد كافة مستحقات ورواتب الموظفين.
وأوضح أن العاملين في المستشفى بإمكانهم نقل الخدمات إلى صاحب عمل آخر دون الرجوع إلى نظيره الحالي أو طلب المغادرة النهائية من البلاد مع تفويض من يرون لمتابعة إجراءاتهم ومستحقاتهم المتأخرة.
يشار إلى أن الوزارة منحت صاحب العمل في وقت سابق مهلة لصرف رواتب الأطباء والعاملين المتأخرة، وأخذت عليه الإقرار اللازم بتسوية أوضاع العاملين وفي حال عدم الالتزام سيتم إغلاق المستشفى، ونقل أو إنهاء خدمات العاملين فيه ولم يستجب لذلك حتى تاريخه، وكان الموظفون توقفوا عن العمل في المستشفى شهر صفر الماضي ونشرت «عكاظ» معاناتهم يوم 5 صفر 1438هـ.