أطلق مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل أمس (الأحد) بمقر الإمارة بجدة مبادرة دعم وتنظيم الباعة المتجولين التي يشرف عليها مركز التكامل التنموي بالإمارة، وسلّم رخص النشاط لعددٍ من المستفيدين. واطلع على عربات الباعة التي كانت موجودة في مقر الإمارة. وجاءت المبادرة إنفاذا لتوجيهات أمير المنطقة وتشكيل فريق عمل من مركز التكامل التنموي وأمانة محافظة جدة والغرفة التجارية الصناعية بجدة، بهدف تشجيع أكبر عدد ممكن من الشباب والشابات السعوديين لدخول نشاط البيع المتجول من خلال دعمهم وجعل بيئة عملهم أكثر ازدهاراً، ويتوقع أن يصل عددهم إلى 10 آلاف شاب وشابة.
وستوفر الجهات المشاركة دعما تنظيميا وتسويقيا، من خلال توقيع اتفاقية التعاون بين الأمانة والغرفة مع توفير دعم مالي يصل إلى 250 ألف ريال من عدة جهات حكومية وأهلية.
من جهة أخرى، شهد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، أمس الحفل الختامي لجائزة عبداللطيف الفوزان لعمارة المساجد في نسختها الثانية بأحد فنادق جدة، بحضور رئيس هيئة السياحة والتراث الوطني ورئيس مجلس أمناء الجائزة الأمير سلطان بن سلمان، ومحافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد.
وأكد الأمير سلطان بن سلمان أن هناك تعاونا مع وزارة الشؤون الإسلامية لإعادة تأهيل بعض المساجد القديمة، وأن الجائزة تعمل على إعادة تأسيس العلاقة بين المسجد والمجتمع على أسس من الترابط الاسلامي المتين.
وقال إن الجائزة حققت قفزات قوية ونتائج مهمة تذكر فتشكر، وأنها -وخلال دورتها الثالثة- ستتوسع لتغطي الكثير من بلدان العالم الإسلامي، لا سيما بعد أن حصلت الجائزة على أوقاف تقدر قيمتها بأكثر من ٦٠ مليون ريال.
وأشار إلى أن الجائزة ستنشط في دورتها المقبلة وعبر مسارات متعددة للقيام بمسح مساجد المملكة وبيئتها العمرانية ووظائفها التشغيلية بالتعاون مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، كما أعلن عن استضافة المدينة المنورة للنسخة الثالثة من أعمال الجائزة.
وأعلنت اللجنة العليا للجائزة أسماء المساجد الثلاثة الفائزة من بين 122 مسجدا مشاركا على مستوى دول الخليج وهي: مسجد مشيرب بدولة قطر على فئة الجوامع، ومسجد الشيخة سلامة، بمدينة العين في الإمارات العربية المتحدة، في فئة المساجد المركزية، ومسجد أركبيتا بمملكة البحرين، والفائز بفئة المساجد المحلية، وسوف تتقاسم المساجد الفائزة جوائز تبلغ قيمتها مليوني ريال.
وستوفر الجهات المشاركة دعما تنظيميا وتسويقيا، من خلال توقيع اتفاقية التعاون بين الأمانة والغرفة مع توفير دعم مالي يصل إلى 250 ألف ريال من عدة جهات حكومية وأهلية.
من جهة أخرى، شهد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، أمس الحفل الختامي لجائزة عبداللطيف الفوزان لعمارة المساجد في نسختها الثانية بأحد فنادق جدة، بحضور رئيس هيئة السياحة والتراث الوطني ورئيس مجلس أمناء الجائزة الأمير سلطان بن سلمان، ومحافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد.
وأكد الأمير سلطان بن سلمان أن هناك تعاونا مع وزارة الشؤون الإسلامية لإعادة تأهيل بعض المساجد القديمة، وأن الجائزة تعمل على إعادة تأسيس العلاقة بين المسجد والمجتمع على أسس من الترابط الاسلامي المتين.
وقال إن الجائزة حققت قفزات قوية ونتائج مهمة تذكر فتشكر، وأنها -وخلال دورتها الثالثة- ستتوسع لتغطي الكثير من بلدان العالم الإسلامي، لا سيما بعد أن حصلت الجائزة على أوقاف تقدر قيمتها بأكثر من ٦٠ مليون ريال.
وأشار إلى أن الجائزة ستنشط في دورتها المقبلة وعبر مسارات متعددة للقيام بمسح مساجد المملكة وبيئتها العمرانية ووظائفها التشغيلية بالتعاون مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، كما أعلن عن استضافة المدينة المنورة للنسخة الثالثة من أعمال الجائزة.
وأعلنت اللجنة العليا للجائزة أسماء المساجد الثلاثة الفائزة من بين 122 مسجدا مشاركا على مستوى دول الخليج وهي: مسجد مشيرب بدولة قطر على فئة الجوامع، ومسجد الشيخة سلامة، بمدينة العين في الإمارات العربية المتحدة، في فئة المساجد المركزية، ومسجد أركبيتا بمملكة البحرين، والفائز بفئة المساجد المحلية، وسوف تتقاسم المساجد الفائزة جوائز تبلغ قيمتها مليوني ريال.