Abowajan@
أعلن المجلس البلدي في عسير قبول وزير الشؤون البلدية والقروية استقالة رئيس المجلس السابق مصطفى بن عزيز.
جاء ذلك خلال جلسته العادية التي عقدت أمس برئاسة نائب رئيس المجلس عبدالله بن أحمد الهنيدي، التي استعرضت جدول الأعمال واتخذت عددا من القرارات حيالها، كالتواصل مع بعض الإدارات الحكومية تنفيذا لتوجيهات أمير منطقة عسير، وذلك لخدمة المصلحة العامة وما له علاقة بخدمة المنطقة ومواطنيها.
وقرر المجلس زيارة كل من فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد وإدارة التعليم وجامعة الملك خالد، وذلك لبحث إمكانية بث التوعية في ما يخص النظافة والمحافظة على البيئة عن طريق الخطباء وأئمة المساجد وقادة المدارس والعمادات والمراكز المختصة بالجامعة، وذلك بمناسبة اختيار أبها عاصمة للسياحة العربية 2017، وقرب حلول موسم الصيف لهذا العام، وأقر تشكيل فريق عمل لزيارة فروع الأمانة في كل من مراكز الشعف ومربة ومدينة سلطان والسودة وطبب لبحث احتياجاتها وبحث مدى إمكانية رفعها إلى بلديات مستقلة لكافة السكان بتلك المراكز وتوفير المعايير المطلوبة لتحويلها إلى بلديات، وتفعيل الشراكة بين المراكز المرتبطة بالإمارة وفروع الأمانة ولجان الخدمة الاجتماعية وكذلك قادة المدارس في تلك المراكز.
أعلن المجلس البلدي في عسير قبول وزير الشؤون البلدية والقروية استقالة رئيس المجلس السابق مصطفى بن عزيز.
جاء ذلك خلال جلسته العادية التي عقدت أمس برئاسة نائب رئيس المجلس عبدالله بن أحمد الهنيدي، التي استعرضت جدول الأعمال واتخذت عددا من القرارات حيالها، كالتواصل مع بعض الإدارات الحكومية تنفيذا لتوجيهات أمير منطقة عسير، وذلك لخدمة المصلحة العامة وما له علاقة بخدمة المنطقة ومواطنيها.
وقرر المجلس زيارة كل من فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد وإدارة التعليم وجامعة الملك خالد، وذلك لبحث إمكانية بث التوعية في ما يخص النظافة والمحافظة على البيئة عن طريق الخطباء وأئمة المساجد وقادة المدارس والعمادات والمراكز المختصة بالجامعة، وذلك بمناسبة اختيار أبها عاصمة للسياحة العربية 2017، وقرب حلول موسم الصيف لهذا العام، وأقر تشكيل فريق عمل لزيارة فروع الأمانة في كل من مراكز الشعف ومربة ومدينة سلطان والسودة وطبب لبحث احتياجاتها وبحث مدى إمكانية رفعها إلى بلديات مستقلة لكافة السكان بتلك المراكز وتوفير المعايير المطلوبة لتحويلها إلى بلديات، وتفعيل الشراكة بين المراكز المرتبطة بالإمارة وفروع الأمانة ولجان الخدمة الاجتماعية وكذلك قادة المدارس في تلك المراكز.