aalblbahdi@
كشفت منظومة العمل والتنمية الاجتماعية، عن سعيها لتطوير خدمات مراكز الدعم والإرشاد الأسري في سبيل تقديم الدعم والمساندة لطالبي الخدمات الإرشادية بأنواعها، وفق معايير عالمية وموارد بشرية متخصصة، حيثما كان المستفيد، بأفضل وأيسر طريقة، وذلك ضمن مبادرات برنامج التحول الوطني 2020، وخطط المنظومة المستقبلية لإيجاد منظومة متكاملة للحماية الأسرية.
وبدأت الوزارة أولى خطوات تنفيذ المبادرة بوضع معايير للمرشد الأسري، ومعايير للمركز المقدم للخدمة، بالإضافة إلى دراسة وضع آليات لرخصة المرشد الأسري، وتأهيل الكوادر بشكل مهني احترافي، وربط المراكز تقنياً، حتى الوصول إلى إسناد الخدمات للقطاع الأهلي والخاص.
وأوضحت الوزارة أنه ستتم زيادة عدد المؤهلين العاملين في الإرشاد الأسري والحماية الاجتماعية إلى 21 ألف عامل، ومراكز الإرشاد الأسري ووحدات الحماية الاجتماعية إلى 200 مركز بحلول 2020، مما يؤدي إلى خفض حالات الطلاق، والخلافات الأسرية، والتفكك الأسري.
وتتم مراحل سير البلاغ باستقباله وتصنيفه ودراسة الحالة، ومن ثم تقديم الخدمات ومباشرة البلاغ، وتزويد المستفيد برقم، وبالإجراءات التي طرأت عليه برسائل نصية، وتأتي مبادرات منظومة العمل والتنمية الاجتماعية الجديدة في سياق المرحلة الأولى من برنامج التحول الوطني 2020 التي يجري تنفيذها حالياً بالشراكة بين مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية و18 جهة حكومية، وتتضمن 755 مبادرة في مختلف المجالات الاقتصادية والتنموية والاجتماعية، والتي ينتظر أن تسهم في تحول المملكة نحو العصر الرقمي، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتوليد الوظائف، وتعظيم المحتوى المحلي.
كشفت منظومة العمل والتنمية الاجتماعية، عن سعيها لتطوير خدمات مراكز الدعم والإرشاد الأسري في سبيل تقديم الدعم والمساندة لطالبي الخدمات الإرشادية بأنواعها، وفق معايير عالمية وموارد بشرية متخصصة، حيثما كان المستفيد، بأفضل وأيسر طريقة، وذلك ضمن مبادرات برنامج التحول الوطني 2020، وخطط المنظومة المستقبلية لإيجاد منظومة متكاملة للحماية الأسرية.
وبدأت الوزارة أولى خطوات تنفيذ المبادرة بوضع معايير للمرشد الأسري، ومعايير للمركز المقدم للخدمة، بالإضافة إلى دراسة وضع آليات لرخصة المرشد الأسري، وتأهيل الكوادر بشكل مهني احترافي، وربط المراكز تقنياً، حتى الوصول إلى إسناد الخدمات للقطاع الأهلي والخاص.
وأوضحت الوزارة أنه ستتم زيادة عدد المؤهلين العاملين في الإرشاد الأسري والحماية الاجتماعية إلى 21 ألف عامل، ومراكز الإرشاد الأسري ووحدات الحماية الاجتماعية إلى 200 مركز بحلول 2020، مما يؤدي إلى خفض حالات الطلاق، والخلافات الأسرية، والتفكك الأسري.
وتتم مراحل سير البلاغ باستقباله وتصنيفه ودراسة الحالة، ومن ثم تقديم الخدمات ومباشرة البلاغ، وتزويد المستفيد برقم، وبالإجراءات التي طرأت عليه برسائل نصية، وتأتي مبادرات منظومة العمل والتنمية الاجتماعية الجديدة في سياق المرحلة الأولى من برنامج التحول الوطني 2020 التي يجري تنفيذها حالياً بالشراكة بين مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية و18 جهة حكومية، وتتضمن 755 مبادرة في مختلف المجالات الاقتصادية والتنموية والاجتماعية، والتي ينتظر أن تسهم في تحول المملكة نحو العصر الرقمي، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتوليد الوظائف، وتعظيم المحتوى المحلي.