حذرت أمانة العاصمة المقدسة، كافة الشركات والمؤسسات والجهات الحكومية والخاصة من استغلال موارد الدولة التي تشرف عليها الأمانة داخل حدود مدينة مكة المكرمة ومداخلها والمشاعر المقدسة في مجال الدعاية والإعلان أو المجالات الأخرى.
وقالت الأمانة في بيان لها أمس إنها لاحظت أخيرا قيام العديد من الجهات ببعض المخالفات كقيام بعض الشركات والمؤسسات بالترويج الدعائي من خلال توزيع مواد تحمل شعارات تحت مسمى «هدايا» أو استغلال الأرصفة وأعمدة الإنارة والميادين وواجهات المباني للترويج الدعائي والإعلاني لأنظمتها دون تراخيص نظامية.
وأضافت «هذه الممارسات تخالف التعليمات والأنظمة واللوائح التي تعمل على تنظيم مثل هذه الأعمال الخاصة بالاشتراطات الفنية للوحات الدعائية والإعلانية وملحق قواعد تنظيم الدعاية والإعلان، وخضوعها لإشراف الأمانة والحصول على التراخيص اللازمة لها وفق الأوامر السامية الكريمة الصادرة في هذا الخصوص، إضافة إلى ما تسببه من تشويه للمظهر العام وتشكل تلوثا بصريا، ما يستوجب إيقاع العقوبة والمنع والمصادرة بحق المخالفين».
ولفتت إلى أن كل من يخالف هذه التعليمات سيكون عرضة للجزاء وسيعمم ذلك على الجهات ذات العلاقة لتطبيق العقوبات والغرامات على مخالفي التعليمات.
وقالت الأمانة في بيان لها أمس إنها لاحظت أخيرا قيام العديد من الجهات ببعض المخالفات كقيام بعض الشركات والمؤسسات بالترويج الدعائي من خلال توزيع مواد تحمل شعارات تحت مسمى «هدايا» أو استغلال الأرصفة وأعمدة الإنارة والميادين وواجهات المباني للترويج الدعائي والإعلاني لأنظمتها دون تراخيص نظامية.
وأضافت «هذه الممارسات تخالف التعليمات والأنظمة واللوائح التي تعمل على تنظيم مثل هذه الأعمال الخاصة بالاشتراطات الفنية للوحات الدعائية والإعلانية وملحق قواعد تنظيم الدعاية والإعلان، وخضوعها لإشراف الأمانة والحصول على التراخيص اللازمة لها وفق الأوامر السامية الكريمة الصادرة في هذا الخصوص، إضافة إلى ما تسببه من تشويه للمظهر العام وتشكل تلوثا بصريا، ما يستوجب إيقاع العقوبة والمنع والمصادرة بحق المخالفين».
ولفتت إلى أن كل من يخالف هذه التعليمات سيكون عرضة للجزاء وسيعمم ذلك على الجهات ذات العلاقة لتطبيق العقوبات والغرامات على مخالفي التعليمات.