hatayla2011@
ينظر عدد من أمراء المناطق إلى أن النجاحات الأمنية الداخلية في مكافحة الإرهاب، جاءت كنتيجة طبيعية للجهود التي يبذلها الأمير محمد بن نايف، الذي يذكر اسمه عند كل عملية نوعية على المستويين الداخلي والخارجي.
وقال أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز إن «الأعمال البارزة للأمير محمد بن نايف في مكافحة الإرهاب استطاعت تخطّي الفتن التي تحطمت أمام عزيمة الرجال وجهودهم المخلصة في حفظ الأمن»، مؤكدا أن الأحداث زادت بلادنا قوة وتماسكاً، وغدت حصناً حصيناً ضد كل متربص وحاقد. ولفت إلى أن ما يحظى به الأمير محمد بن نايف من إشادات متتالية دليل واضح على نجاح المملكة في مكافحة الإرهاب والقضاء عليه.
من جهته، أوضح أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أن الأمير محمد بن نايف هو «السيف الصمصام، والحسام الصارم في قطع دابر الإرهاب، واليد الطولى في نشر السلام وتحقيق السلم»، لجهوده المباركة في مكافحة هذا الداء، ليس ضد من يستهدف المملكة فحسب، بل ضد كل من يستهدف الأمن والاستقرار والإنسانية في العالم أجمع.
وأكد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أن العالم يعترف بجهود الأمير محمد بن نايف المميزة في مجال مكافحة الإرهاب، لافتاً إلى أن هذه الجهود حفظت المملكة من هذه الآفة، وأسهمت إسهاماً مؤثراً في تحقيق الأمن والاستقرار، ووصف الأمير محمد بن نايف بـ «الشخصية القيادية الاستثنائية التي أسهمت في إنجازات ونجاحات أمنية احترافية، شهد بها القريب والبعيد».
ولفت الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف الزياني إلى أن مكافحة التنظيمات الإرهابية وإفشال مخططاتها الإجرامية كان ولا يزال الشغل الشاغل للأمير محمد بن نايف، معبراً عن اعتزازه بالنجاحات التي حققتها وزارة الداخلية بقيادة محمد بن نايف في مكافحة الخلايا الإرهابية في المملكة، ورصد وملاحقة عناصرها المجرمة ووقاية المجتمع من شرورها وأعمالها الإجرامية المنافية لتعاليم الدين الإسلامي الحنيف والقيم العربية الأصيلة، مشيدا بالدعم السخي والمساندة الدائمة التي تقدمها وزارة الداخلية في المملكة للأجهزة الأمنية لتكون على أهبة الاستعداد والجاهزية لمواجهة التنظيمات الإرهابية والقضاء عليها ومحاربة فكرها الضال وتجفيف مصادر تمويلها.
ينظر عدد من أمراء المناطق إلى أن النجاحات الأمنية الداخلية في مكافحة الإرهاب، جاءت كنتيجة طبيعية للجهود التي يبذلها الأمير محمد بن نايف، الذي يذكر اسمه عند كل عملية نوعية على المستويين الداخلي والخارجي.
وقال أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز إن «الأعمال البارزة للأمير محمد بن نايف في مكافحة الإرهاب استطاعت تخطّي الفتن التي تحطمت أمام عزيمة الرجال وجهودهم المخلصة في حفظ الأمن»، مؤكدا أن الأحداث زادت بلادنا قوة وتماسكاً، وغدت حصناً حصيناً ضد كل متربص وحاقد. ولفت إلى أن ما يحظى به الأمير محمد بن نايف من إشادات متتالية دليل واضح على نجاح المملكة في مكافحة الإرهاب والقضاء عليه.
من جهته، أوضح أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أن الأمير محمد بن نايف هو «السيف الصمصام، والحسام الصارم في قطع دابر الإرهاب، واليد الطولى في نشر السلام وتحقيق السلم»، لجهوده المباركة في مكافحة هذا الداء، ليس ضد من يستهدف المملكة فحسب، بل ضد كل من يستهدف الأمن والاستقرار والإنسانية في العالم أجمع.
وأكد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أن العالم يعترف بجهود الأمير محمد بن نايف المميزة في مجال مكافحة الإرهاب، لافتاً إلى أن هذه الجهود حفظت المملكة من هذه الآفة، وأسهمت إسهاماً مؤثراً في تحقيق الأمن والاستقرار، ووصف الأمير محمد بن نايف بـ «الشخصية القيادية الاستثنائية التي أسهمت في إنجازات ونجاحات أمنية احترافية، شهد بها القريب والبعيد».
ولفت الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف الزياني إلى أن مكافحة التنظيمات الإرهابية وإفشال مخططاتها الإجرامية كان ولا يزال الشغل الشاغل للأمير محمد بن نايف، معبراً عن اعتزازه بالنجاحات التي حققتها وزارة الداخلية بقيادة محمد بن نايف في مكافحة الخلايا الإرهابية في المملكة، ورصد وملاحقة عناصرها المجرمة ووقاية المجتمع من شرورها وأعمالها الإجرامية المنافية لتعاليم الدين الإسلامي الحنيف والقيم العربية الأصيلة، مشيدا بالدعم السخي والمساندة الدائمة التي تقدمها وزارة الداخلية في المملكة للأجهزة الأمنية لتكون على أهبة الاستعداد والجاهزية لمواجهة التنظيمات الإرهابية والقضاء عليها ومحاربة فكرها الضال وتجفيف مصادر تمويلها.