اختتم أمس (السبت) التمرين التطبيقي لدورات (أمن حدود أفراد بريين) في ميدان رماية حرس الحدود بمنطقة الرياض للأفراد المستجدين، بحضور المدير العام لحرس الحدود الفريق عواد بن عيد البلوي.
وكان في استقبال المدير العام لدى وصوله مقر التمرين مدير الإدارة العامة للتدريب العميد البحري الركن أحمد صالح الغامدي، وقائد معهد حرس الحدود بالرياض العقيد سلطان عبدالله العنقري الذي ألقى كلمة رحب فيها براعي الحفلة، ونوه بما يحظى به التدريب في حرس الحدود من اهتمام ودعم لا محدود من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ومتابعة مستمرة من قبل المدير العام لحرس الحدود الذي وجه بتسخير كافة الإمكانات والكوادر البشرية المتخصصة لتطوير العملية التدريبية في حرس الحدود وفق ما اُعتمد من برامج وخطط مستقبلية تشمل كافة التخصصات وتلبي الحاجات التدريبية المطلوبة.
وقدم العقيد العنقري إيجازا يوضح خطة التدريب مشتملا على عدد الدورات التي عقدت داخل المعهد وخارجه والفرضيات الأمنية التي تم تنفيذها خلال العام الحالي، كما تطرق لمنظومة التدريب الميداني التكتيكي الحديث لحرس الحدود وإسهامه في رفع وتعزيز القدرات العسكرية للمتدربين.
عقب ذلك، توجه الفريق البلوي إلى موقع تنفيذ الفرضيات الأمنية لمشاهدة نماذج لفرضيات تحاكي الواقع الفعلي لأعمال حرس الحدود، ومن ثم تجول في الفصول التعليمية الميدانية لبعض المهارات منها (فك وتركيب الأسلحة، قص الأثر، الطب الميداني، الاتصال، الملاحة، الرقابة والاستطلاع والتسلق الجبلي، والرماية على أهداف مختلفة من عدة أسلحة).
كما اطلع الفريق البلوي على تجهيزات غرفة القيادة والسيطرة الميدانية والتي تتيح للمتدرب استخدام كافة الوسائل المتاحة لصد أي محاولة للعدوان أو التهريب عبر حدود وطننا الغالي.
وفي ختام التمرين، التقط المشاركون والمدربون من الضباط والأفراد صورة تذكارية مع المدير العام لحرس الحدود.
وكان في استقبال المدير العام لدى وصوله مقر التمرين مدير الإدارة العامة للتدريب العميد البحري الركن أحمد صالح الغامدي، وقائد معهد حرس الحدود بالرياض العقيد سلطان عبدالله العنقري الذي ألقى كلمة رحب فيها براعي الحفلة، ونوه بما يحظى به التدريب في حرس الحدود من اهتمام ودعم لا محدود من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ومتابعة مستمرة من قبل المدير العام لحرس الحدود الذي وجه بتسخير كافة الإمكانات والكوادر البشرية المتخصصة لتطوير العملية التدريبية في حرس الحدود وفق ما اُعتمد من برامج وخطط مستقبلية تشمل كافة التخصصات وتلبي الحاجات التدريبية المطلوبة.
وقدم العقيد العنقري إيجازا يوضح خطة التدريب مشتملا على عدد الدورات التي عقدت داخل المعهد وخارجه والفرضيات الأمنية التي تم تنفيذها خلال العام الحالي، كما تطرق لمنظومة التدريب الميداني التكتيكي الحديث لحرس الحدود وإسهامه في رفع وتعزيز القدرات العسكرية للمتدربين.
عقب ذلك، توجه الفريق البلوي إلى موقع تنفيذ الفرضيات الأمنية لمشاهدة نماذج لفرضيات تحاكي الواقع الفعلي لأعمال حرس الحدود، ومن ثم تجول في الفصول التعليمية الميدانية لبعض المهارات منها (فك وتركيب الأسلحة، قص الأثر، الطب الميداني، الاتصال، الملاحة، الرقابة والاستطلاع والتسلق الجبلي، والرماية على أهداف مختلفة من عدة أسلحة).
كما اطلع الفريق البلوي على تجهيزات غرفة القيادة والسيطرة الميدانية والتي تتيح للمتدرب استخدام كافة الوسائل المتاحة لصد أي محاولة للعدوان أو التهريب عبر حدود وطننا الغالي.
وفي ختام التمرين، التقط المشاركون والمدربون من الضباط والأفراد صورة تذكارية مع المدير العام لحرس الحدود.