nade5522@
تواصل الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية توزيع المساعدات الإغاثية على الأشقاء اللاجئين السوريين في تركيا والتي تشتمل على الكسوة الشتوية وأطقم الأواني المنزلية والحقيبة الصحية في مدينتي التن اوز وكلس التركيتين ليبلغ عدد المستفيدين من هذه المساعدات نحو 1066 مستفيدا بواقع 194 أسرة ضمن البرامج الإغاثية التي تطلقها الحملة خلال هذا الموسم، وهي «شقيقي دفئك هدفي 4»، «وشقيقي سفرتك هنية»، و«شقيقي صحتك غالية».
وأوضح مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أن الحملة مستمرة ومنذ أشهر عدة بتنفيذ مجموعة من البرامج الإغاثية لصالح الأشقاء النازحين واللاجئين السوريين، لما لمسته من حاجة ماسة لديهم ونقص كبير في المواد الأساسية الإنسانية التي من شأنها أن تعينهم على التعايش مع مثل هذه الظروف الصعبة.
بدوره أشار المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان إلى أن المشاريع الإنسانية المتعددة التي تطلقها الحملة يتطلبها وضع الأشقاء السوريين في مثل هذه الظروف الصعبة التي يمرون بها، خصوصا في ظل التراجع الكبير للمساعدات الإنسانية في الآونة الأخيرة من قبل بعض المنظمات الإنسانية الدولية بسبب طول الأزمة وزيادة الحاجات.
وأكد السمحان في الوقت نفسه أن الحملة مستمرة في تقديم المساعدات الإنسانية بكافة المحاور الإغاثية لأشقائنا السوريين اللاجئين والنازحين، سائلاً الله العلي القدير أن يجزي المتبرعين خير الجزاء.
تواصل الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية توزيع المساعدات الإغاثية على الأشقاء اللاجئين السوريين في تركيا والتي تشتمل على الكسوة الشتوية وأطقم الأواني المنزلية والحقيبة الصحية في مدينتي التن اوز وكلس التركيتين ليبلغ عدد المستفيدين من هذه المساعدات نحو 1066 مستفيدا بواقع 194 أسرة ضمن البرامج الإغاثية التي تطلقها الحملة خلال هذا الموسم، وهي «شقيقي دفئك هدفي 4»، «وشقيقي سفرتك هنية»، و«شقيقي صحتك غالية».
وأوضح مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أن الحملة مستمرة ومنذ أشهر عدة بتنفيذ مجموعة من البرامج الإغاثية لصالح الأشقاء النازحين واللاجئين السوريين، لما لمسته من حاجة ماسة لديهم ونقص كبير في المواد الأساسية الإنسانية التي من شأنها أن تعينهم على التعايش مع مثل هذه الظروف الصعبة.
بدوره أشار المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان إلى أن المشاريع الإنسانية المتعددة التي تطلقها الحملة يتطلبها وضع الأشقاء السوريين في مثل هذه الظروف الصعبة التي يمرون بها، خصوصا في ظل التراجع الكبير للمساعدات الإنسانية في الآونة الأخيرة من قبل بعض المنظمات الإنسانية الدولية بسبب طول الأزمة وزيادة الحاجات.
وأكد السمحان في الوقت نفسه أن الحملة مستمرة في تقديم المساعدات الإنسانية بكافة المحاور الإغاثية لأشقائنا السوريين اللاجئين والنازحين، سائلاً الله العلي القدير أن يجزي المتبرعين خير الجزاء.