حصل النادي السعودي بجامعة أركنسا للتكنولوجيا على المركز الأول متفوقا بذلك على ثماني دول مشاركة بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك ضمن المهرجان السنوي الذي تقيمه الجامعة للأندية الطلابية من مختلف الدول وذلك للتعريف بدولهم وثقافاتهم.
وتميز الجناح السعودي بتسليط الضوء على عادات وتقاليد الشعب السعودي. وأبرز أعضاء النادي السعودي، بقيادة رئيس النادي فهد العنزي، الجناح السعودي بالصورة التي تليق به والتي نتج عنها حصول الجناح على المركز الأول على الرغم من المنافسة القوية من الجناح الياباني والجناح الصيني.
وعمد النادي السعودي إلى تقسيم الجناح إلى عدة محطات يتنقل فيها الزائر بكل سلاسة، وخلال كل محطة يتم التعريف بكل ما هو جديد للزوار.
كانت محطة التعريف بالمملكة العربية السعودية وتاريخها ومكانتها العالمية هي البوابة الأولى للزوار، إذ تم التعريف بالمملكة وبمقدساتها وتقديم نبذة تاريخية عن الدولة، كذلك التعريف بالنهضة العمرانية والعلمية التي تشهدها المملكة والخطط المستقبلية التى رسمتها للرقي بالدولة إلى مصاف الدول المتقدمة؛ وعلى رأس تلك الإنجازات رؤية 2030.
كما انتقل الزوار إلى المحطة الثانية التي استهدفت تعريف الزوار بأسلوب الضيافة في المملكة، وتم تجهيز المخيم بجلسة عربية متكاملة تعكس طبيعة المجالس السعودية، وتم تقديم القهوة العربية مع التمر للزوار وتعريفهم بأهميتها في مجتمعاتنا وما لها من مدلولات على الكرم وحسن الضيافة.
وفي المحطة الثالثة، تم تجهيز مخيمين؛ أحدهما للرجال وذلك لتعريف الزوار الرجال باللباس التقليدي للسعوديين وتمكينهم من تجربة لبس الشماغ والعقال مع البشت ومن ثم التقاط صور تذكارية لهم للاحتفاظ بها، ومجلس آخر قدم للزوار من النساء اللباس التقليدي، وأتاح لهن تجربة الحجاب الكامل والتعرف على الحجاب الإسلامي؛ ما أبهج كثيرا من الزائرات، ولتسليط الضوء على نوع من أنواع الزينة التقليدية في مجتمع المملكة، قدم الجناح النسوي فقرة الرسم بالحناء التي حظيت باستحسان الكثير وتوافد العديد من الزائرات.
وقام الطلاب والطالبات بكتابة أسماء الزوار بالحروف العربية على أكواب من الزجاج وذلك ليتسنى لهم الاحتفاظ بها كذكرى. وفي المحطة الأخيرة، تم تقديم المأكولات السعودية التي تميزت بتنوعها بشكل كبير، وحضور كثير من الأكلات الشعبية المشهورة التي تم تقسيمها حسب المناطق؛ لتعريف الزوار بثقافات المملكة المخلتفة. وبعد ذلك وعند مغادرة الزوار للجناح السعودي تم تقديم الهدايا للأطفال والورود لكل الزائرين
وتميز الجناح السعودي بتسليط الضوء على عادات وتقاليد الشعب السعودي. وأبرز أعضاء النادي السعودي، بقيادة رئيس النادي فهد العنزي، الجناح السعودي بالصورة التي تليق به والتي نتج عنها حصول الجناح على المركز الأول على الرغم من المنافسة القوية من الجناح الياباني والجناح الصيني.
وعمد النادي السعودي إلى تقسيم الجناح إلى عدة محطات يتنقل فيها الزائر بكل سلاسة، وخلال كل محطة يتم التعريف بكل ما هو جديد للزوار.
كانت محطة التعريف بالمملكة العربية السعودية وتاريخها ومكانتها العالمية هي البوابة الأولى للزوار، إذ تم التعريف بالمملكة وبمقدساتها وتقديم نبذة تاريخية عن الدولة، كذلك التعريف بالنهضة العمرانية والعلمية التي تشهدها المملكة والخطط المستقبلية التى رسمتها للرقي بالدولة إلى مصاف الدول المتقدمة؛ وعلى رأس تلك الإنجازات رؤية 2030.
كما انتقل الزوار إلى المحطة الثانية التي استهدفت تعريف الزوار بأسلوب الضيافة في المملكة، وتم تجهيز المخيم بجلسة عربية متكاملة تعكس طبيعة المجالس السعودية، وتم تقديم القهوة العربية مع التمر للزوار وتعريفهم بأهميتها في مجتمعاتنا وما لها من مدلولات على الكرم وحسن الضيافة.
وفي المحطة الثالثة، تم تجهيز مخيمين؛ أحدهما للرجال وذلك لتعريف الزوار الرجال باللباس التقليدي للسعوديين وتمكينهم من تجربة لبس الشماغ والعقال مع البشت ومن ثم التقاط صور تذكارية لهم للاحتفاظ بها، ومجلس آخر قدم للزوار من النساء اللباس التقليدي، وأتاح لهن تجربة الحجاب الكامل والتعرف على الحجاب الإسلامي؛ ما أبهج كثيرا من الزائرات، ولتسليط الضوء على نوع من أنواع الزينة التقليدية في مجتمع المملكة، قدم الجناح النسوي فقرة الرسم بالحناء التي حظيت باستحسان الكثير وتوافد العديد من الزائرات.
وقام الطلاب والطالبات بكتابة أسماء الزوار بالحروف العربية على أكواب من الزجاج وذلك ليتسنى لهم الاحتفاظ بها كذكرى. وفي المحطة الأخيرة، تم تقديم المأكولات السعودية التي تميزت بتنوعها بشكل كبير، وحضور كثير من الأكلات الشعبية المشهورة التي تم تقسيمها حسب المناطق؛ لتعريف الزوار بثقافات المملكة المخلتفة. وبعد ذلك وعند مغادرة الزوار للجناح السعودي تم تقديم الهدايا للأطفال والورود لكل الزائرين