وقع أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير اليوم، اتفاقية تعاون وشراكة مع المرصد الأسري بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، بحضور المشرف العام على المرصد الأسري في وزارة العمل الدكتور خالد بن سعود الحليبي .
وأوضح مدير عام المرصد الحضري الإقليمي بأمانة المنطقة الشرقية المهندس ناصر بن محمد آل ظفر، أن توقيع الاتفاقية يأتي لبحث سبل التعاون والشراكة بين المرصد الحضري الإقليمي بالمنطقة الشرقية والمرصد الاسري، كما تؤطر الشراكة التكاملية بين الطرفين في الجانب الأسري وتركز الجهة في استقصاء جميع الجوانب المعلوماتية المرتبطة بالأسرة السعودية والتعاون في جانب جمع المعلومات والمسوحات الميدانية والأبحاث، والاستفادة من كافة الامكانيات والعلاقات التي تمتلكها الإدارة العامة للمرصد الحضري الإقليمي لإمداد المرصد الاسري بما يحتاجه من معلومات وأبحاث في المجال الأسري وتبادل النتائج العلمية والمعرفية التي تصدر عنهما فيما يتعلق بالجوانب الاجتماعية عموما والأسرية خصوصا والاستثمار في مجالات الدراسات والأبحاث العلمية والتنمية الأسرية وفتح قنوات التعاون التفاعلي بين خبراء الطرفين في النواحي البحثية والتقنية المشتركة.
وأضاف آل ظفر أنه سيتم التعاون في مجال الخدمة المجتمعية ورصد الظواهر الأسرية والتنبؤات بتوجيهات وإرشاد صناع القرار نحو التعامل مع متغيراتها من واقع أعمال الرصد الميداني والمؤشرات المنتجة لها، كما سيتم التعاون للاستفادة من مجالات البنية التحتية وتقنية المعلومات لدى الطرفين لإتاحة الوصول للبيانات بينهما بأكفأ الوسائل وأسرعها وأيسرها .
وأوضح مدير عام المرصد الحضري الإقليمي بأمانة المنطقة الشرقية المهندس ناصر بن محمد آل ظفر، أن توقيع الاتفاقية يأتي لبحث سبل التعاون والشراكة بين المرصد الحضري الإقليمي بالمنطقة الشرقية والمرصد الاسري، كما تؤطر الشراكة التكاملية بين الطرفين في الجانب الأسري وتركز الجهة في استقصاء جميع الجوانب المعلوماتية المرتبطة بالأسرة السعودية والتعاون في جانب جمع المعلومات والمسوحات الميدانية والأبحاث، والاستفادة من كافة الامكانيات والعلاقات التي تمتلكها الإدارة العامة للمرصد الحضري الإقليمي لإمداد المرصد الاسري بما يحتاجه من معلومات وأبحاث في المجال الأسري وتبادل النتائج العلمية والمعرفية التي تصدر عنهما فيما يتعلق بالجوانب الاجتماعية عموما والأسرية خصوصا والاستثمار في مجالات الدراسات والأبحاث العلمية والتنمية الأسرية وفتح قنوات التعاون التفاعلي بين خبراء الطرفين في النواحي البحثية والتقنية المشتركة.
وأضاف آل ظفر أنه سيتم التعاون في مجال الخدمة المجتمعية ورصد الظواهر الأسرية والتنبؤات بتوجيهات وإرشاد صناع القرار نحو التعامل مع متغيراتها من واقع أعمال الرصد الميداني والمؤشرات المنتجة لها، كما سيتم التعاون للاستفادة من مجالات البنية التحتية وتقنية المعلومات لدى الطرفين لإتاحة الوصول للبيانات بينهما بأكفأ الوسائل وأسرعها وأيسرها .