okaz_online@
كشف أمين الباحة المهندس محمد المجلي، ارتباط الأمانة بوزارة البلديات في اعتماد المشاريع من خلال دراسة ما تم إنجازه والحاجة الفعلية للمشاريع الآنية والمستقبلية.
وأكد لـ«عكاظ» أن الوزارة أبدت مرونة بشأن عدد من المشاريع المعتمدة والموقعة عقودها إثر توقيفها منذ عام، ما يؤذن بنقلة نوعية في المشاريع.
وتحفظ المجلي على توجه الأمانة للتقشف في المشاريع، وقال: «لا تقشف، بل هناك تقنين واختيار لمشاريع نوعية لتحقيق مشاريع التحول الوطني من خلال تنمية الإيرادات وتحسين الأداء لتحقيق الاستدامة وتطوير القيادات، وتصريف مياه الأمطار والسيول، وإنشاء وتطوير شبكة الطرق الحضرية والمباني والمرافق البلدية، وأنسنة المنطقة، وحصر الأراضي والوحدات العقارية»، لافتاً إلى أن الأنسنة تنطلق من الحفاظ على البيئة العمرانية المتوارثة ومنع التلوث واستحضار الطبيعة والقيم الجمالية في كل خطوة بناء تعتمدها الأمانة أو ينفذها المواطن.
وعدّ المجلي المجلس البلدي عين الأمانة كونه أقرب إلى المواطنين وأكثر استطلاعاً لآرائهم وسماعاً لأصواتهم، مبدياً ارتياحه لما يرفعه المجلس البلدي إلى الأمانة من قرارات التي وصفها بغير المزعجة، إلا أن تحويلها إلى مشاريع وبرامج عمل يحتاج ميزانيات كون الاعتمادات المالية وسيلة لتحقيق كل التطلعات.
وأرجع ندرة جسور المشاة إلى صعوبة إقناع الناس بعبورها، وأضاف: «منذ أربعة أعوام ونحن في جدل مع أرباب أملاك على الشوارع الذين يخشون أن تضر الجسور بأملاكهم ومصالحهم».
وأهاب بالمواطنين بالتعاون لتحسين مداخل القري وتوسعة الطرق الداخلية من خلال التبرع بجزء من أملاكهم للمصلحة العامة، متطلعا إلى الانتهاء من أعمال القرية التراثية خلال ثلاثة أشهر.
وحضر المجلي جلسة المجلس البلدي الاعتيادية وتناوب مع رئيس المجلس أحمد آل هادي ووكيل الأمين المهندس عبدالعزيز المالكي الرد والتعليق على المواضيع المطروحة، وتم إقرار آلية لحماية المشاة عند عبور الطرقات من خلال وضع (رامبات) وصبغها بالألوان، وتحسين مداخل المنطقة وإضافة العديد من مسارات المشي المضاءة في الجهة الشمالية للمنطقة، وتقديم تصور عن إقامة شراكات مع التعليم والسياحة ولجان التنمية لتعزيز دور المجلس البلدي، واستكمال طريق سوق الخضار ليربط بين طريقي الملك عبدالعزيز والملك فهد.
كشف أمين الباحة المهندس محمد المجلي، ارتباط الأمانة بوزارة البلديات في اعتماد المشاريع من خلال دراسة ما تم إنجازه والحاجة الفعلية للمشاريع الآنية والمستقبلية.
وأكد لـ«عكاظ» أن الوزارة أبدت مرونة بشأن عدد من المشاريع المعتمدة والموقعة عقودها إثر توقيفها منذ عام، ما يؤذن بنقلة نوعية في المشاريع.
وتحفظ المجلي على توجه الأمانة للتقشف في المشاريع، وقال: «لا تقشف، بل هناك تقنين واختيار لمشاريع نوعية لتحقيق مشاريع التحول الوطني من خلال تنمية الإيرادات وتحسين الأداء لتحقيق الاستدامة وتطوير القيادات، وتصريف مياه الأمطار والسيول، وإنشاء وتطوير شبكة الطرق الحضرية والمباني والمرافق البلدية، وأنسنة المنطقة، وحصر الأراضي والوحدات العقارية»، لافتاً إلى أن الأنسنة تنطلق من الحفاظ على البيئة العمرانية المتوارثة ومنع التلوث واستحضار الطبيعة والقيم الجمالية في كل خطوة بناء تعتمدها الأمانة أو ينفذها المواطن.
وعدّ المجلي المجلس البلدي عين الأمانة كونه أقرب إلى المواطنين وأكثر استطلاعاً لآرائهم وسماعاً لأصواتهم، مبدياً ارتياحه لما يرفعه المجلس البلدي إلى الأمانة من قرارات التي وصفها بغير المزعجة، إلا أن تحويلها إلى مشاريع وبرامج عمل يحتاج ميزانيات كون الاعتمادات المالية وسيلة لتحقيق كل التطلعات.
وأرجع ندرة جسور المشاة إلى صعوبة إقناع الناس بعبورها، وأضاف: «منذ أربعة أعوام ونحن في جدل مع أرباب أملاك على الشوارع الذين يخشون أن تضر الجسور بأملاكهم ومصالحهم».
وأهاب بالمواطنين بالتعاون لتحسين مداخل القري وتوسعة الطرق الداخلية من خلال التبرع بجزء من أملاكهم للمصلحة العامة، متطلعا إلى الانتهاء من أعمال القرية التراثية خلال ثلاثة أشهر.
وحضر المجلي جلسة المجلس البلدي الاعتيادية وتناوب مع رئيس المجلس أحمد آل هادي ووكيل الأمين المهندس عبدالعزيز المالكي الرد والتعليق على المواضيع المطروحة، وتم إقرار آلية لحماية المشاة عند عبور الطرقات من خلال وضع (رامبات) وصبغها بالألوان، وتحسين مداخل المنطقة وإضافة العديد من مسارات المشي المضاءة في الجهة الشمالية للمنطقة، وتقديم تصور عن إقامة شراكات مع التعليم والسياحة ولجان التنمية لتعزيز دور المجلس البلدي، واستكمال طريق سوق الخضار ليربط بين طريقي الملك عبدالعزيز والملك فهد.