يواصل تمرين «حسم العقبان 2017» فعالياته في الكويت حالياً بمشاركة قوات عسكرية من السعودية وبقية دول مجلس التعاون وأمريكا بهدف تعزيز وتبادل الخبرات الميدانية وتوحيد الإجراءات في مجال التخطيط والتنفيذ على جميع المستويات في بيئة العمليات العسكرية غير التقليدية.
وتأتي مشاركة القوات السعودية في التمرين، الذي يستمر إلى السادس من أبريل القادم، في الوقت الذي يقود فيه التحالف العربي عملية «إعادة الأمل» ودعم الحكومة الشرعية اليمنية بقيادة الرئيس عبدربه منصور هادي، دليلاً على ما وصلت إليه المملكة وقواتها المختلفة من قوة للدفاع عن حقها السيادي وتراب الوطن ومقدساته ومواجهة أي تحديات.
ووفق قائد الوحدات السعودية المشاركة في «حسم العقبان 2017» العميد الركن محمد بن إبراهيم الربيع يعد هذا التمرين المشترك من أكبر التمارين على مستوى الشرق الأوسط، ويأتي ضمن خطط وبرامج القوات المسلحة التدريبية المعدة مسبقاً لتطوير مهارات القوات المسلحة، ورفع مستوى الجاهزية القتالية، والاطلاع على ما لدى القوات المشاركة من تقنيات فنية، والاستفادة من الخبرات المتبادلة، وتعزيز التعاون الإقليمي في مجال العمليات المشتركة، وصولاً إلى تحقيق الهدف المنشود في مواجهة التحديات والأزمات المرتبطة بالعمليات العسكرية، لافتاً إلى أن هذا التمرين يأتي ضمن الجهود المبذولة لتعزيز التعاون المشترك ورفع الجاهزية القتالية لدول مجلس التعاون الخليجي لمواجهة التحديات الإقليمية.
يذكر أن التمرين يستمر للأسبوعين القادمين ويشتمل على العديد من المجالات العسكرية، أهمها إدارة الأزمات، والعمليات الاستخباراتية، وتبادل المعلومات والإجراءات المضادة لأسلحة التدمير الشامل، والقيادة والسيطرة، والإسناد الطبي، وأمن الحدود، والدفاع الجوي، ومكافحة الألغام، والعمليات الإعلامية، وتتم تلك العمليات في مواقع ميدانية عدة تم تحديدها مسبقاً، ويعد هذا التمرين النسخة الـ14 من سلسلة «حسم العقبان» التي بدأت عام 1999، ونفذ التمرين لأول مرة في مملكة البحرين، وشهد خلال نسخاته السابقة نقلة نوعية تعكس المستوى الاحترافي الذي تتمتع به القوات المسلحة في دول مجلس التعاون.
وتأتي مشاركة القوات السعودية في التمرين، الذي يستمر إلى السادس من أبريل القادم، في الوقت الذي يقود فيه التحالف العربي عملية «إعادة الأمل» ودعم الحكومة الشرعية اليمنية بقيادة الرئيس عبدربه منصور هادي، دليلاً على ما وصلت إليه المملكة وقواتها المختلفة من قوة للدفاع عن حقها السيادي وتراب الوطن ومقدساته ومواجهة أي تحديات.
ووفق قائد الوحدات السعودية المشاركة في «حسم العقبان 2017» العميد الركن محمد بن إبراهيم الربيع يعد هذا التمرين المشترك من أكبر التمارين على مستوى الشرق الأوسط، ويأتي ضمن خطط وبرامج القوات المسلحة التدريبية المعدة مسبقاً لتطوير مهارات القوات المسلحة، ورفع مستوى الجاهزية القتالية، والاطلاع على ما لدى القوات المشاركة من تقنيات فنية، والاستفادة من الخبرات المتبادلة، وتعزيز التعاون الإقليمي في مجال العمليات المشتركة، وصولاً إلى تحقيق الهدف المنشود في مواجهة التحديات والأزمات المرتبطة بالعمليات العسكرية، لافتاً إلى أن هذا التمرين يأتي ضمن الجهود المبذولة لتعزيز التعاون المشترك ورفع الجاهزية القتالية لدول مجلس التعاون الخليجي لمواجهة التحديات الإقليمية.
يذكر أن التمرين يستمر للأسبوعين القادمين ويشتمل على العديد من المجالات العسكرية، أهمها إدارة الأزمات، والعمليات الاستخباراتية، وتبادل المعلومات والإجراءات المضادة لأسلحة التدمير الشامل، والقيادة والسيطرة، والإسناد الطبي، وأمن الحدود، والدفاع الجوي، ومكافحة الألغام، والعمليات الإعلامية، وتتم تلك العمليات في مواقع ميدانية عدة تم تحديدها مسبقاً، ويعد هذا التمرين النسخة الـ14 من سلسلة «حسم العقبان» التي بدأت عام 1999، ونفذ التمرين لأول مرة في مملكة البحرين، وشهد خلال نسخاته السابقة نقلة نوعية تعكس المستوى الاحترافي الذي تتمتع به القوات المسلحة في دول مجلس التعاون.