يرعى الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير غدا المؤتمر الدولي الثاني لمكافحة الجرائم المعلوماتية (ICACC 2017)، الذي تنظمه جامعة الملك خالد، ممثلة في الإدارة العامة لتقنية المعلومات، لمدة يومين بفندق قصر أبها.
وقدم مدير الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، شكره لسمو الأمير فيصل بن خالد، على رعايته للمؤتمر، مشيدا بدور سموه في دعم مناشط الجامعة في شتى المجالات، وموضحا أن المؤتمر الدولي الثاني لمكافحة الجرائم المعلوماتية الذي تنظمه جامعة الملك خالد يعدّ منبرا مفتوحا للباحثين في مجال مكافحة الجرائم المعلوماتية، من خلال عرض أبحاثهم على جمهور واسع، ومؤكدا أنه سيضم عددا من الخبراء في مختلف الحقول العلمية، إضافة إلى خبراء في مجال أمن المعلومات.
وأشار السلمي إلى أن المؤتمر سيوفر أيضا فرصة للباحثين الناشئين لمناقشة الجوانب الرئيسية، وأحدث نتائج البحوث المتعلقة بمكافحة الجرائم المعلوماتية، مبينا أن جلسات المؤتمر ستناقش كثيرا من المحاور المهمة في مجال الجرائم المعلوماتية، والتي تتمثل في التعريف بالجريمة المعلوماتية وأنواعها والتوعية بمخاطرها، والأدلة الجنائية الرقمية ووسائلها الحديثة، ودور وسائل التواصل والاتصال التقني في الجهات المعنية بالجرائم المعلوماتية، إضافة إلى دور الجهات المعنية بمكافحة الجرائم المعلوماتية، عن طريق تطبيق استراتيجيات وحلول أمنية متكاملة في مكافحة الجريمة المعلوماتية.
من جهته أكد رئيس اللجنة التنظيمية، وكيل الجامعة المكلف الدكتور سعد بن دعجم، أن المؤتمر يتسم بأهمية بالغة، خاصة وأن عصرنا الحالي هو عصر التقنية، وهناك اعتماد كبير على الوسائل التقنية في شتى التعاملات اليومية، مشيرا إلى أن المؤتمر سيقيم 4 جلسات على مدى يومين، يقدمها عدد من الشخصيات البارزة في مجالات مكافحة الجرائم المعلوماتية.
وأوضح بن دعجم أن المؤتمر سيناقش تطور الجرائم المعلوماتية في أولى جلساته، كما ستناقش الجلسة الثانية تطور المخاطر والتهديدات، والجلسة الثالثة ستتناول تحليل الجرائم المعلوماتية وطرق الوقاية منها، أما الجلسة الرابعة والأخيرة فستتركز حول التوعية ومستقبل الجرائم المعلوماتية، مشيرا إلى أن كل جلسة من الجلسات الـ4 تحتوي على حلقة نقاش يديرها نخبة من المهتمين بمجالات المؤتمر.
وقدم مدير الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، شكره لسمو الأمير فيصل بن خالد، على رعايته للمؤتمر، مشيدا بدور سموه في دعم مناشط الجامعة في شتى المجالات، وموضحا أن المؤتمر الدولي الثاني لمكافحة الجرائم المعلوماتية الذي تنظمه جامعة الملك خالد يعدّ منبرا مفتوحا للباحثين في مجال مكافحة الجرائم المعلوماتية، من خلال عرض أبحاثهم على جمهور واسع، ومؤكدا أنه سيضم عددا من الخبراء في مختلف الحقول العلمية، إضافة إلى خبراء في مجال أمن المعلومات.
وأشار السلمي إلى أن المؤتمر سيوفر أيضا فرصة للباحثين الناشئين لمناقشة الجوانب الرئيسية، وأحدث نتائج البحوث المتعلقة بمكافحة الجرائم المعلوماتية، مبينا أن جلسات المؤتمر ستناقش كثيرا من المحاور المهمة في مجال الجرائم المعلوماتية، والتي تتمثل في التعريف بالجريمة المعلوماتية وأنواعها والتوعية بمخاطرها، والأدلة الجنائية الرقمية ووسائلها الحديثة، ودور وسائل التواصل والاتصال التقني في الجهات المعنية بالجرائم المعلوماتية، إضافة إلى دور الجهات المعنية بمكافحة الجرائم المعلوماتية، عن طريق تطبيق استراتيجيات وحلول أمنية متكاملة في مكافحة الجريمة المعلوماتية.
من جهته أكد رئيس اللجنة التنظيمية، وكيل الجامعة المكلف الدكتور سعد بن دعجم، أن المؤتمر يتسم بأهمية بالغة، خاصة وأن عصرنا الحالي هو عصر التقنية، وهناك اعتماد كبير على الوسائل التقنية في شتى التعاملات اليومية، مشيرا إلى أن المؤتمر سيقيم 4 جلسات على مدى يومين، يقدمها عدد من الشخصيات البارزة في مجالات مكافحة الجرائم المعلوماتية.
وأوضح بن دعجم أن المؤتمر سيناقش تطور الجرائم المعلوماتية في أولى جلساته، كما ستناقش الجلسة الثانية تطور المخاطر والتهديدات، والجلسة الثالثة ستتناول تحليل الجرائم المعلوماتية وطرق الوقاية منها، أما الجلسة الرابعة والأخيرة فستتركز حول التوعية ومستقبل الجرائم المعلوماتية، مشيرا إلى أن كل جلسة من الجلسات الـ4 تحتوي على حلقة نقاش يديرها نخبة من المهتمين بمجالات المؤتمر.