OKAZ_online@
في الوقت الذي أطلقت فيه الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة 15 تنبيها لتقلبات الطقس شملت معظم مناطق المملكة يستمر اليوم (الأحد) هطول الأمطار الرعدية المصحوبة بنشاط في الرياح السطحية المثيرة للأتربة والغبار على مناطق شرق ووسط وجنوب المملكة والمرتفعات الجنوبية الغربية والمرتفعات الشرقية من منطقة المدينة المنورة، كما تنشط الرياح السطحية مثيرة للأتربة والغبار التي تحد من مدى الرؤية الأفقية على شرق ووسط وجنوب المملكة وأجزاء من منطقة المدينة المنورة.
وحذر استشاري الأمراض الصدرية الدكتور محمد عبدالعليم مرضى الربو وحساسية الأنف من الخروج ساعات الغبار دون ارتداء الكمامة الطبية، لافتا إلى أن ذرات الغبار تعمل على تهييج الجهاز التنفسي ما يتسبب في حساسية الأنف، كما حث على ضرورة إحكام إغلاق الأبواب والنوافذ لمنع دخول الغبار إلى المباني والمنازل، إضافة إلى أهمية تنظيف المنازل والمباني بشكل جيد من آثار الغبار، خاصة غرف النوم والأغطية والفرش.
وأكد على ضرورة مراجعة الأطفال عند ملاحظة وجود سعال مستمر وعدم تجاهل الأمر حتى لا يتسبب وجود ضيق في الشعب الهوائية إلى مضاعفات في الصدر.
من جانبه، نصح استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور خالد السيد بعدم استخدام جهاز البخار المنزلي إلا بعد تشخيص حالة الطفل الذي يعاني من الربو. مشيرا إلى أنه من الخطأ استخدامه دون وصفة طبية لأن الأمر قد يحتاج إلى بعض الأدوية الأخرى.
وشدد على ضرورة تجنب أماكن الغبار وفي حالة الضرورة لا بد من ارتداء الكمامة التي تحمي الأنف والجهاز التنفسي من ذرات الغبار المهيجة للجهاز التنفسي.
في الوقت الذي أطلقت فيه الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة 15 تنبيها لتقلبات الطقس شملت معظم مناطق المملكة يستمر اليوم (الأحد) هطول الأمطار الرعدية المصحوبة بنشاط في الرياح السطحية المثيرة للأتربة والغبار على مناطق شرق ووسط وجنوب المملكة والمرتفعات الجنوبية الغربية والمرتفعات الشرقية من منطقة المدينة المنورة، كما تنشط الرياح السطحية مثيرة للأتربة والغبار التي تحد من مدى الرؤية الأفقية على شرق ووسط وجنوب المملكة وأجزاء من منطقة المدينة المنورة.
وحذر استشاري الأمراض الصدرية الدكتور محمد عبدالعليم مرضى الربو وحساسية الأنف من الخروج ساعات الغبار دون ارتداء الكمامة الطبية، لافتا إلى أن ذرات الغبار تعمل على تهييج الجهاز التنفسي ما يتسبب في حساسية الأنف، كما حث على ضرورة إحكام إغلاق الأبواب والنوافذ لمنع دخول الغبار إلى المباني والمنازل، إضافة إلى أهمية تنظيف المنازل والمباني بشكل جيد من آثار الغبار، خاصة غرف النوم والأغطية والفرش.
وأكد على ضرورة مراجعة الأطفال عند ملاحظة وجود سعال مستمر وعدم تجاهل الأمر حتى لا يتسبب وجود ضيق في الشعب الهوائية إلى مضاعفات في الصدر.
من جانبه، نصح استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور خالد السيد بعدم استخدام جهاز البخار المنزلي إلا بعد تشخيص حالة الطفل الذي يعاني من الربو. مشيرا إلى أنه من الخطأ استخدامه دون وصفة طبية لأن الأمر قد يحتاج إلى بعض الأدوية الأخرى.
وشدد على ضرورة تجنب أماكن الغبار وفي حالة الضرورة لا بد من ارتداء الكمامة التي تحمي الأنف والجهاز التنفسي من ذرات الغبار المهيجة للجهاز التنفسي.