يرعى أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف غداً حفلة تكريم جامعة الملك فهد للبترول والمعادن من قبل جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية بمناسبة دورها في إنشائها، ومرور 10 أعوام من التعاون والشراكة الإستراتيجية بين الجامعتين، وذلك في مركز الملك فهد للمؤتمرات (مبنى رقم 60) بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
وأوضح مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن عضو المجلس الاستشاري في جامعة الملك عبدالله الدكتور خالد السلطان أن «إنشاء جامعة الملك عبدالله كان يمكن اعتباره تحديا أو فرصة، ولكننا في جامعة الملك فهد نظرنا إليه على أنه فرصة، ومن هذا المبدأ انطلقنا في التعاون مع «كاوست»». مشيراً إلى أن جامعة الملك فهد لم تكن تهدف فقط لمساعدة «كاوست» للتميز ولكنها استفادت من التجربة لأخذ جامعة الملك فهد إلى مرحلة أخرى من التميز.
وأكد أن الدور التكاملي والتناغم بين جامعتين وطنيتين بمواصفات عالمية؛ إحداهما على الخليج العربي والأخرى على البحر الأحمر أصبح واضحا بين الأساتذة والطلاب وقيادات الجامعتين، مؤكدا أن هذا التعاون سيرتقي بالجامعتين لآفاق جديدة، ولافتا إلى أن المستفيد الأكبر من هذا التكامل هو الوطن والمجتمع الأكاديمي العالمي.
من جانبه، قال رئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) الدكتور جان لو شامو إن رسالة جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية ورسالة جامعة الملك فهد للبترول والمعادن تتقاطعان بالتزام كلتيهما بالتقدم العلمي والتقني من خلال الأبحاث التعاونية المتكاملة مع التعليم العالي، وتسعيان معاً للمساهمة الفاعلة في الابتكار والتنمية الاقتصادية والازدهار الاجتماعي في المملكة العربية السعودية والعالم.
وأوضح مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن عضو المجلس الاستشاري في جامعة الملك عبدالله الدكتور خالد السلطان أن «إنشاء جامعة الملك عبدالله كان يمكن اعتباره تحديا أو فرصة، ولكننا في جامعة الملك فهد نظرنا إليه على أنه فرصة، ومن هذا المبدأ انطلقنا في التعاون مع «كاوست»». مشيراً إلى أن جامعة الملك فهد لم تكن تهدف فقط لمساعدة «كاوست» للتميز ولكنها استفادت من التجربة لأخذ جامعة الملك فهد إلى مرحلة أخرى من التميز.
وأكد أن الدور التكاملي والتناغم بين جامعتين وطنيتين بمواصفات عالمية؛ إحداهما على الخليج العربي والأخرى على البحر الأحمر أصبح واضحا بين الأساتذة والطلاب وقيادات الجامعتين، مؤكدا أن هذا التعاون سيرتقي بالجامعتين لآفاق جديدة، ولافتا إلى أن المستفيد الأكبر من هذا التكامل هو الوطن والمجتمع الأكاديمي العالمي.
من جانبه، قال رئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) الدكتور جان لو شامو إن رسالة جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية ورسالة جامعة الملك فهد للبترول والمعادن تتقاطعان بالتزام كلتيهما بالتقدم العلمي والتقني من خلال الأبحاث التعاونية المتكاملة مع التعليم العالي، وتسعيان معاً للمساهمة الفاعلة في الابتكار والتنمية الاقتصادية والازدهار الاجتماعي في المملكة العربية السعودية والعالم.