nade5522@
أرجع وزير الداخلية الأردني غالب الزعبي المكانة المرموقة والمميزة التي تتبوأها المملكة العربية السعودية على الخريطة الدولية إلى السياسات الرصينة والعقلانية التي تنتهجها القيادة السعودية الحكيمة عبر تاريخها المشرف ومواقفها المعتدلة والمتزنة تجاه مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
وقال الوزير الأردني في تصريح لـ«عكاظ» بمناسبة زيارة خادم الحرمين الشريفين للمملكة الأردنية الهاشمية إن حجم التطور الكبير الذي تشهده السعودية في شتى المجالات يعكس اهتمام خادم الحرمين الشريفين، واستجابته لمتطلبات التغيرات العالمية، بهدف تحقيق الرفاهية للمواطن السعودي، وتبوؤ بلاده مرتبة متقدمة بين دول العالم، لتبقى ضمن دائرة التأثير في صناعة القرارات الدولية، خصوصا المتعلقة بنصرة قضايا الأمتين العربية والإسلامية.
وعن زيارة خادم الحرمين الشريفين للأردن قبيل انعقاد القمة العربية بيومين، قال الوزير إن هذه الزيارة محط اهتمام الشعب الأردني بكافة أطيافه ومكوناته، وهي تعبر عن حجم الود والتقدير والاحترام الذي يكنه الأردنيون لخادم الحرمين الشريفين، الذي دشن عهده الميمون «بأفعال سبقت الأقوال» لمساعدة الأردن ومساندته في مختلف الأوقات والظروف.
وأشار إلى أن الزيارة تمثل فرصة أخرى للتباحث في العديد من الملفات التي تهم الجانبين سياسيا واقتصاديا وأمنيا والبناء عليها، لاسيما في ظل الظروف الصعبة والتحديات التي تشهدها المنطقة، وإفرازاتها على الصعيدين المحلي والدولي.
ولفت إلى أن «الاحترام والتقدير العالمي للقيادة السعودية ساهم إلى حد كبير في إيصال الصوت العربي والإسلامي لعواصم صنع القرار الدولي، وتحقيق مكتسبات عدة للأمة لم يكن بمقدور أحد تحقيقها بمعزل عن السعودية ودورها المحوري في المنطقة».
واختتم وزير الداخلية الأردني تصريحه موضحا أن هناك تعاونا على أعلى المستويات بين المملكتين في الناحية الأمنية، وفي مجالات عدة تدريبية وتأهيلية وبرامجية وإستراتيجية، ويجري تطوير هذا التعاون باستمرار وفقا للتغيرات والتطورات التي تحدث هنا وهناك.
أرجع وزير الداخلية الأردني غالب الزعبي المكانة المرموقة والمميزة التي تتبوأها المملكة العربية السعودية على الخريطة الدولية إلى السياسات الرصينة والعقلانية التي تنتهجها القيادة السعودية الحكيمة عبر تاريخها المشرف ومواقفها المعتدلة والمتزنة تجاه مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
وقال الوزير الأردني في تصريح لـ«عكاظ» بمناسبة زيارة خادم الحرمين الشريفين للمملكة الأردنية الهاشمية إن حجم التطور الكبير الذي تشهده السعودية في شتى المجالات يعكس اهتمام خادم الحرمين الشريفين، واستجابته لمتطلبات التغيرات العالمية، بهدف تحقيق الرفاهية للمواطن السعودي، وتبوؤ بلاده مرتبة متقدمة بين دول العالم، لتبقى ضمن دائرة التأثير في صناعة القرارات الدولية، خصوصا المتعلقة بنصرة قضايا الأمتين العربية والإسلامية.
وعن زيارة خادم الحرمين الشريفين للأردن قبيل انعقاد القمة العربية بيومين، قال الوزير إن هذه الزيارة محط اهتمام الشعب الأردني بكافة أطيافه ومكوناته، وهي تعبر عن حجم الود والتقدير والاحترام الذي يكنه الأردنيون لخادم الحرمين الشريفين، الذي دشن عهده الميمون «بأفعال سبقت الأقوال» لمساعدة الأردن ومساندته في مختلف الأوقات والظروف.
وأشار إلى أن الزيارة تمثل فرصة أخرى للتباحث في العديد من الملفات التي تهم الجانبين سياسيا واقتصاديا وأمنيا والبناء عليها، لاسيما في ظل الظروف الصعبة والتحديات التي تشهدها المنطقة، وإفرازاتها على الصعيدين المحلي والدولي.
ولفت إلى أن «الاحترام والتقدير العالمي للقيادة السعودية ساهم إلى حد كبير في إيصال الصوت العربي والإسلامي لعواصم صنع القرار الدولي، وتحقيق مكتسبات عدة للأمة لم يكن بمقدور أحد تحقيقها بمعزل عن السعودية ودورها المحوري في المنطقة».
واختتم وزير الداخلية الأردني تصريحه موضحا أن هناك تعاونا على أعلى المستويات بين المملكتين في الناحية الأمنية، وفي مجالات عدة تدريبية وتأهيلية وبرامجية وإستراتيجية، ويجري تطوير هذا التعاون باستمرار وفقا للتغيرات والتطورات التي تحدث هنا وهناك.