Okaz_riyadh@
أكدت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في ورشة عمل مع ملاك مراكز التدريب الصحي الأهلية، عقدت في الرياض أمس (الخميس)، على ضرورة تطوير أداء المراكز والارتقاء بمستوى مخرجاتها في جميع مجالات الممارسة المهنية الصحية.
وأوضح الأمين العام للهيئة الدكتور أيمن أسعد عبده، في الورشة أن النهوض بالعملية التعليمية والتدريبية للمراكز الصحية يبدأ من التعرف على المشكلات والمعوقات التي تواجه المراكز الأهلية في عملية التدريب، وهو ما تسعى إليه ورشة العمل لتطوير الشراكة في دعم أنشطة المراكز.
وأضاف أن «الهيئة» تولي اهتماماً بتطوير التدريب والعمل على الارتقاء بمستوى مخرجاته، إذ يعتبر من أولويات الهيئة التي أنشأت إدارات عدة للتواصل مع الممارسين وتقديم جميع الخدمات التي من شأنها رفع كفاءة عملائها وشركائها أبرزها إنشاء إدارة العناية بالممارسين وإدارة العلاقات مع القطاع العام وأخرى للخاص كذلك المشاريع وإدارة الشؤون القانونية والتعاون الدولي. وناقشت ورشة العمل، الأساليب التي تمكّن مراكز التدريب من الارتقاء بالمخرجات إلى جانب بحث المعوقات التي تواجه المراكز والآليات المقترحة لتطوير عملها وأبرزها دعم وفتح الأنشطة لمراكز التدريب الصحي الأهلية تحت مسمى «الدورات التطويرية والتأهيلية والبرامج لأقل من سنة والتعليم الطبي المستمر».
وأكدت أهمية القطاع الصحي الخاص وأنه شريك إستراتيجي مهم للهيئة السعودية للتخصصات الصحية نحو رفع كفاءة القطاع الصحي.
أكدت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في ورشة عمل مع ملاك مراكز التدريب الصحي الأهلية، عقدت في الرياض أمس (الخميس)، على ضرورة تطوير أداء المراكز والارتقاء بمستوى مخرجاتها في جميع مجالات الممارسة المهنية الصحية.
وأوضح الأمين العام للهيئة الدكتور أيمن أسعد عبده، في الورشة أن النهوض بالعملية التعليمية والتدريبية للمراكز الصحية يبدأ من التعرف على المشكلات والمعوقات التي تواجه المراكز الأهلية في عملية التدريب، وهو ما تسعى إليه ورشة العمل لتطوير الشراكة في دعم أنشطة المراكز.
وأضاف أن «الهيئة» تولي اهتماماً بتطوير التدريب والعمل على الارتقاء بمستوى مخرجاته، إذ يعتبر من أولويات الهيئة التي أنشأت إدارات عدة للتواصل مع الممارسين وتقديم جميع الخدمات التي من شأنها رفع كفاءة عملائها وشركائها أبرزها إنشاء إدارة العناية بالممارسين وإدارة العلاقات مع القطاع العام وأخرى للخاص كذلك المشاريع وإدارة الشؤون القانونية والتعاون الدولي. وناقشت ورشة العمل، الأساليب التي تمكّن مراكز التدريب من الارتقاء بالمخرجات إلى جانب بحث المعوقات التي تواجه المراكز والآليات المقترحة لتطوير عملها وأبرزها دعم وفتح الأنشطة لمراكز التدريب الصحي الأهلية تحت مسمى «الدورات التطويرية والتأهيلية والبرامج لأقل من سنة والتعليم الطبي المستمر».
وأكدت أهمية القطاع الصحي الخاص وأنه شريك إستراتيجي مهم للهيئة السعودية للتخصصات الصحية نحو رفع كفاءة القطاع الصحي.