nade5522@
تعاملت العيادات التخصصية السعودية في أسبوعها الـ221 منذ بدء تقديم الخدمات الطبية للأشقاء اللاجئين السوريين مع 2985 حالة مرضية بناءً على التقرير الأسبوعي الصادر من قسم الإحصاءات العاملة هناك، وتم تقديم الخدمات الطبية والعلاجية لجميع الفئات العمرية في مخيم الزعتري.
وأوضح المدير الطبي للعيادات الدكتور حامد المفعلاني أن الإحصاء الطبي لهذا الأسبوع سجل مراجعة 829 حالة في عيادة الأطفال ممن يعانون من الأمراض الموسمية، واستقبلت عيادة القلب 56 مراجعاً، والنسائية 177، وتلقت 279 حالة في عيادة الطب العام العلاج، وتعاملت عيادة الجراحة مع 40 حالة، والعظام 201 حالة، وعيادة الجلدية 269 حالة قدم لها العلاج المناسب، بينما بلغ مراجعو عيادة الأذن 217 حالة، أما قسم التطعيم للأطفال فاستقبل 68 طفلاً قدمت لهم اللقاحات اللازمة ضمن برنامج الحملة الوطنية السعودية الطبي «شقيقي صحتك تهمني»، إضافة إلى إجراء قسم المختبر 199 تحليلاً مخبرياً.
من جانبه، أكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان، أن الحملة أولت اللاجئين السوريين الاهتمام الكبير من خلال جملة من البرامج الإغاثية والإنسانية التي تغطي كافة الجوانب الحياتية لهم، إضافة إلى استحداث كل ما هو في مصلحة الشقيق السوري من البرامج الصحية والتنموية لتوفير كل سبل الراحة لهم.
تعاملت العيادات التخصصية السعودية في أسبوعها الـ221 منذ بدء تقديم الخدمات الطبية للأشقاء اللاجئين السوريين مع 2985 حالة مرضية بناءً على التقرير الأسبوعي الصادر من قسم الإحصاءات العاملة هناك، وتم تقديم الخدمات الطبية والعلاجية لجميع الفئات العمرية في مخيم الزعتري.
وأوضح المدير الطبي للعيادات الدكتور حامد المفعلاني أن الإحصاء الطبي لهذا الأسبوع سجل مراجعة 829 حالة في عيادة الأطفال ممن يعانون من الأمراض الموسمية، واستقبلت عيادة القلب 56 مراجعاً، والنسائية 177، وتلقت 279 حالة في عيادة الطب العام العلاج، وتعاملت عيادة الجراحة مع 40 حالة، والعظام 201 حالة، وعيادة الجلدية 269 حالة قدم لها العلاج المناسب، بينما بلغ مراجعو عيادة الأذن 217 حالة، أما قسم التطعيم للأطفال فاستقبل 68 طفلاً قدمت لهم اللقاحات اللازمة ضمن برنامج الحملة الوطنية السعودية الطبي «شقيقي صحتك تهمني»، إضافة إلى إجراء قسم المختبر 199 تحليلاً مخبرياً.
من جانبه، أكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان، أن الحملة أولت اللاجئين السوريين الاهتمام الكبير من خلال جملة من البرامج الإغاثية والإنسانية التي تغطي كافة الجوانب الحياتية لهم، إضافة إلى استحداث كل ما هو في مصلحة الشقيق السوري من البرامج الصحية والتنموية لتوفير كل سبل الراحة لهم.