كشف مدير شعبة السلامة بالمديرية العامة للدفاع المدني العقيد عبدالهادي سرحان القرني، أن منطقتي مكة والرياض كان لهما النصيب الأكبر من نسبة حوادث حرائق مراكز الإيواء، إذ وصلت النسبة إلى 32% من إجمالي الحوادث التي وقعت خلال الفترة الماضية. ومن أبرز أسباب الحرائق هي التماس الكهربائي، أو احتراق مواقد الطهي. مشيرا إلى أن أسوأ الحوادث التي تعرضت لها بعض منشآت الإيواء تمثلت في حريق فندق إشراق المدينة ومجمع سكني بالخُبر.
وبين مدير شعبة السلامة بالمديرية العامة للدفاع المدني أن نسبة الحوادث للمنشآت المرخصة من المديرية انخفضت إلى أقل من 1.35%؛ ما يدل على أن تطبيق اشتراطات السلامة في منشآت الإيواء يسهم بحد كبير في تقليل نسبة الحوادث في المنشآت، إضافة إلى أهمية دور العنصر البشري، واقتناعه بفوائد أنظمة الحماية من الحرائق، وتطبيقها بشكل سليم.
وبين مدير شعبة السلامة بالمديرية العامة للدفاع المدني أن نسبة الحوادث للمنشآت المرخصة من المديرية انخفضت إلى أقل من 1.35%؛ ما يدل على أن تطبيق اشتراطات السلامة في منشآت الإيواء يسهم بحد كبير في تقليل نسبة الحوادث في المنشآت، إضافة إلى أهمية دور العنصر البشري، واقتناعه بفوائد أنظمة الحماية من الحرائق، وتطبيقها بشكل سليم.