فيما سجّل مهرجان ورد الطائف حضورا جماهيريا مطردا، تبدأ عروض فريق الصقور السعودية اعتبارا من غد الثلاثاء ولمدة يومين، يرسم خلالها 25 لوحة استعراضية وطنية وإبداعية بألوان الورد في سماء المهرجان.
ويشهد المهرجان كثافة زوار إذ تعد هذه النسخة الأفضل وفق الجماهير، إذ إنها أول سنة ينتزع فيها التنظيم والإشراف من بين فكّي المستثمرين وحدائقهم ليكون في أكبر متنزه وطني بالخليج بمسطحاته الخضراء وبحيراته المائية والدخول المجاني.
من جهة أخرى، تشارك جامعة الطائف، ممثلة في كرسي الأبحاث والدراسات التنموية للورد الطائفي، في المهرجان بالعديد من الأنشطة العلمية والثقافية والتنموية.
المشرف على كرسي الأبحاث والدراسات التنموية للورد الطائفي في الجامعة الدكتور خالد آل عامر، أشار إلى أن المشاركة جاءت انطلاقاً من حرص الجامعة على المشاركة في كل الأنشطة المجتمعية بالمحافظة وما حولها بصفه خاصة، وبمناطق المملكة المختلفة بصفة عامة، وتمثلت في إنتاج العديد من الكتيبات العلمية والمطويات، التي تتناول نبات الورد الطائفي من جميع جوانبه الاقتصادية والتراثية، لاسيما ما يتعلق بإنتاج هذا النبات الطبي والعطري المهم، من ناحية إكثاره وزراعته بالطريقة المثلى، ومعاملاته الزراعية التي تضمن زيادة الإنتاج من الزهور كماً ونوعاً، للتعريف بطرق مكافحة ومقاومة أمراض الورد الطائفي وآفاته، معتمدين في ذلك على نهج المقاومة الحيوية والمكافحة المتكاملة لتلك الآفات، بما يضمن سلامة والمحافظة على البيئة المحيطة من التلوث بالمبيدات الكيميائية.
ويشهد المهرجان كثافة زوار إذ تعد هذه النسخة الأفضل وفق الجماهير، إذ إنها أول سنة ينتزع فيها التنظيم والإشراف من بين فكّي المستثمرين وحدائقهم ليكون في أكبر متنزه وطني بالخليج بمسطحاته الخضراء وبحيراته المائية والدخول المجاني.
من جهة أخرى، تشارك جامعة الطائف، ممثلة في كرسي الأبحاث والدراسات التنموية للورد الطائفي، في المهرجان بالعديد من الأنشطة العلمية والثقافية والتنموية.
المشرف على كرسي الأبحاث والدراسات التنموية للورد الطائفي في الجامعة الدكتور خالد آل عامر، أشار إلى أن المشاركة جاءت انطلاقاً من حرص الجامعة على المشاركة في كل الأنشطة المجتمعية بالمحافظة وما حولها بصفه خاصة، وبمناطق المملكة المختلفة بصفة عامة، وتمثلت في إنتاج العديد من الكتيبات العلمية والمطويات، التي تتناول نبات الورد الطائفي من جميع جوانبه الاقتصادية والتراثية، لاسيما ما يتعلق بإنتاج هذا النبات الطبي والعطري المهم، من ناحية إكثاره وزراعته بالطريقة المثلى، ومعاملاته الزراعية التي تضمن زيادة الإنتاج من الزهور كماً ونوعاً، للتعريف بطرق مكافحة ومقاومة أمراض الورد الطائفي وآفاته، معتمدين في ذلك على نهج المقاومة الحيوية والمكافحة المتكاملة لتلك الآفات، بما يضمن سلامة والمحافظة على البيئة المحيطة من التلوث بالمبيدات الكيميائية.