rossuso@
استرجع مهرجان الأحساء المبدعة للحرف اليدوية والفنون الشعبية، المُنظم من قبل أمانة الأحساء بمقر الفريج التراثي، ذاكرة زائريه لسنوات طويلة ماضية من الزمن بإعادة إحيائه للتراث الشعبي، وتعزيز الحراك الثقافي في مجال الحرف والفنون وإبراز إمكانيات الأحساء الإبداعية على مستوى دولي.
وقال رئيس وحدة الفعاليات والمناسبات بالأمانة زياد المقهوي: إن المهرجان يقدم عروضا للألعاب الشعبية، ومشاهد من المطوع التي كان أطفال الجيل القديم يحرصون عليها في حياتهم اليومية، مشيرا إلى أن الألعاب الشعبية تهدف إلى التركيز والدقة وإيجاد روح التنافس بين اللاعبين مما يزيد من التواصل مع الآخرين، بالإضافة إلى تعريف الزوار بالحرف الشعبية القديمة التي كانت مصدر رزق الأجداد.
وأضاف أن المهرجان جسد دور (العكافة) في الماضي؛ وهي المرأة التي تقوم بتزيين العروس وتسريح الشعر وتزيينها بالحلي الذهبية، ودور (الحناية) وهي المرآة التي تعمل الحناء للعروس، إضافة إلى استعراض وتقديم الأهازيج التراثية وملابس العروس والمناظر القديمة.
استرجع مهرجان الأحساء المبدعة للحرف اليدوية والفنون الشعبية، المُنظم من قبل أمانة الأحساء بمقر الفريج التراثي، ذاكرة زائريه لسنوات طويلة ماضية من الزمن بإعادة إحيائه للتراث الشعبي، وتعزيز الحراك الثقافي في مجال الحرف والفنون وإبراز إمكانيات الأحساء الإبداعية على مستوى دولي.
وقال رئيس وحدة الفعاليات والمناسبات بالأمانة زياد المقهوي: إن المهرجان يقدم عروضا للألعاب الشعبية، ومشاهد من المطوع التي كان أطفال الجيل القديم يحرصون عليها في حياتهم اليومية، مشيرا إلى أن الألعاب الشعبية تهدف إلى التركيز والدقة وإيجاد روح التنافس بين اللاعبين مما يزيد من التواصل مع الآخرين، بالإضافة إلى تعريف الزوار بالحرف الشعبية القديمة التي كانت مصدر رزق الأجداد.
وأضاف أن المهرجان جسد دور (العكافة) في الماضي؛ وهي المرأة التي تقوم بتزيين العروس وتسريح الشعر وتزيينها بالحلي الذهبية، ودور (الحناية) وهي المرآة التي تعمل الحناء للعروس، إضافة إلى استعراض وتقديم الأهازيج التراثية وملابس العروس والمناظر القديمة.