mohm88777@
رفضت صحة جازان طلب محافظ أحد المسارحة عبدالله الريثي وعدد من الأهالي نقل مقر مستشفى القطاع الجنوبي، الذي اعتمدته وزارة الصحة، من مقره الحالي الذي يقع جنوب محافظة صامطة إلى المقر الجديد، بعد تبرع الأهالي بأرض على الطريق الرابط بين مدينة جازان والمحافظة، بحجة أن موقع المستشفى تم اعتماده وتسليم أرضه بصك شرعي ولا يمكن نقله إلا عن طريق الوزارة أو مجلس المنطقة.
ونقل الريثي لمدير عام الشؤون الصحية بمنطقة جازان الدكتور عائض الشهراني، في اجتماع أمس، صورة عن الخدمات الطبية المتدنية التي تعاني منها المحافظة، وسبل التطوير لمواجهة العجز والقصور في الخدمة الصحية المقدمة مع الازدياد الذي تشهده المحافظة في النمو السكاني. ووعد الشهراني أهالي المسارحة بتحسن مستوى الخدمة الصحية وزيادة الكادر الطبي إلى 82 طبيباً، والسعة السريرية للمستشفى إلى 50 سريراً، إضافة إلى زيادة عدد ساعات دوام مركز الرعاية الأولية بالمسارحة إلى 16 ساعة، بحيث يكون دوام المركز من 9 صباحاً إلى 11 مساء، وسيتم دعمه بمراكز أخرى قبل نهاية العام، وهي الحصمة 1 والحصمة 2 لتخفف الضغط على المستشفى في استقبال الحالات الباردة دون الخطيرة.
ويعاني أهالي أحد المسارحة من مستشفى غير مكتمل طبياً، والذي أنشئ في الأساس على أنه مركز صحي ليتم تحويله لاحقا إلى مستشفى، حيث يكتظ بالمراجعين والمرضى في ظل محدودية العيادات الطبية وافتقارها إلى الأجهزة الحديثة، مما يجبر الأهالي على البحث عن علاج مرضاهم في المستشفيات الأخرى.
رفضت صحة جازان طلب محافظ أحد المسارحة عبدالله الريثي وعدد من الأهالي نقل مقر مستشفى القطاع الجنوبي، الذي اعتمدته وزارة الصحة، من مقره الحالي الذي يقع جنوب محافظة صامطة إلى المقر الجديد، بعد تبرع الأهالي بأرض على الطريق الرابط بين مدينة جازان والمحافظة، بحجة أن موقع المستشفى تم اعتماده وتسليم أرضه بصك شرعي ولا يمكن نقله إلا عن طريق الوزارة أو مجلس المنطقة.
ونقل الريثي لمدير عام الشؤون الصحية بمنطقة جازان الدكتور عائض الشهراني، في اجتماع أمس، صورة عن الخدمات الطبية المتدنية التي تعاني منها المحافظة، وسبل التطوير لمواجهة العجز والقصور في الخدمة الصحية المقدمة مع الازدياد الذي تشهده المحافظة في النمو السكاني. ووعد الشهراني أهالي المسارحة بتحسن مستوى الخدمة الصحية وزيادة الكادر الطبي إلى 82 طبيباً، والسعة السريرية للمستشفى إلى 50 سريراً، إضافة إلى زيادة عدد ساعات دوام مركز الرعاية الأولية بالمسارحة إلى 16 ساعة، بحيث يكون دوام المركز من 9 صباحاً إلى 11 مساء، وسيتم دعمه بمراكز أخرى قبل نهاية العام، وهي الحصمة 1 والحصمة 2 لتخفف الضغط على المستشفى في استقبال الحالات الباردة دون الخطيرة.
ويعاني أهالي أحد المسارحة من مستشفى غير مكتمل طبياً، والذي أنشئ في الأساس على أنه مركز صحي ليتم تحويله لاحقا إلى مستشفى، حيث يكتظ بالمراجعين والمرضى في ظل محدودية العيادات الطبية وافتقارها إلى الأجهزة الحديثة، مما يجبر الأهالي على البحث عن علاج مرضاهم في المستشفيات الأخرى.